يرى اللاعب الدولي الأسبق للنادي الإفريقي والترجي الرياضي التونسي والمدرب خالد المولهي أن حظوظ منتخبا في نهائي العرس العربي اليوم متساوية مع نظيره الجزائري ومفتاح النجاح يكمن في حسن استغلال الكرات الثابتة. كان ذلك في تصريح خص به "الصباح" على وقع ترشح المنتخب التونسي إلى الدور النهائي والمواجهة الصعبة التي تنتظره اليوم أمام المنتخب الجزائري في دربي مغاربي بنكهة عربية .
ترشح مستحق
يرى خالد المولهي أن ترشح المنتخب التونسي على حساب نظيره المنتخب المصري كان مستحقا لأن منتخبنا كان الأفضل بقوله: "ترشح مستحق لأننا كنا أفضل من المنافس على مجمل المباراة، بفرض أسلوب لعب والترفيع في النسق وقد لاحظنا التحكم في جل مجريات المباراة ولعب الضغط العالي وقد توفرت لنا عدة فرص سانحة للتهديف، وكانت الكرة الأخيرة قد أنصفت منتخبنا لمباغتة المنافس".
حظوظ متساوية
عن لقاء اليوم تحدث المولهي: "الحظوظ متساوية مع المنتخب الجزائري، وصول الفريقين إلى النهائي ليس صدفة أو ضربة حظ بل كان مستحقا، وبالتالي فإن الحظوظ متساوية في دربي مغاربي بنكهة عربية، فهناك عدة نقاط قوة في الفريقين خاصة من الناحية الفردية، على غرار يوسف البلايلي وبغداد بونجاح من الجانب الجزائري، ويوسف المساكني وحنبعل المجبري من الجانب التونسي.. هذه عينة ولكن هناك عدة فرديات أخرى اكتشفناها في هذه الدورة وأعتقد أننا ربحنا منتخبا قادرا على رفع التحدي في لقاء اليوم وكذلك في كأس إفريقيا بالكامرون وتصفيات كأس العالم".
هنا تكمن قوتنا
أكد محدثنا أن نقاط قوة المنتخب عديدة ولكن أبرزها هي الكرات الثابتة التي أوصلته للنهائي: "الكرات الثابتة نقطة قوتنا ويجب التركيز فيها، والحصول عليها يستوجب لعب الهجوم وهنا لا بد على المهاجمين من التقدم واعتماد السرعة لإجبار المنافس عل ارتكاب الأخطاء. فعلى كرة ثابتة مثلما حصل أمام المنتخب المصري يمكن أن نكسب لقاء اليوم بنفس الطريقة لأننا الأفضل من المنافس في هذه النقطة بالذات".
هؤلاء الأفضل
عن أبرز اللاعبين في هذه الدورة ذكر المولهي 3 لاعبين وهم: حنبعل المجبري من تونس ويوسف البلايلي من الجزائر وأكرم عفيف من قطر. ثلاثي شد الانتباه وبرز على مجمل مباريات الكأس العربية.
هذا المنتخب شد الانتباه
وفي تقييم المولهي لكأس العرب في نسختها العاشرة يرى ان عدة منتخبات معروفة كمقياس للكرة الخليجية (السعودية والإمارات) خيبت الآمال، وفي المقابل يرى أن المنتخب القطري هو الذي شد الانتباه، بميزتين بارزتين في أدائه هما الجمالية والسرعة .
الريادة لمنتخبات شمال إفريقيا
ما يمكن استنتاجه هو أن منتخبات شمال إفريقيا ساهمت في رفع مستوى هذه الدورة بما قدمته من وجه مشرف ومردود راق، هكذا تحدث المولي مدعما كلامه: "الدورة شهدت بروز منتخبات شمال إفريقيا خاصة الأمر الذي رفع من المستوى العام للدورة، ولولا ذلك لكان المستوى ضعيفا لأن عديد المنتخبات مستواها كان ضعيفا".
كمال الطرابلسي
يرى اللاعب الدولي الأسبق للنادي الإفريقي والترجي الرياضي التونسي والمدرب خالد المولهي أن حظوظ منتخبا في نهائي العرس العربي اليوم متساوية مع نظيره الجزائري ومفتاح النجاح يكمن في حسن استغلال الكرات الثابتة. كان ذلك في تصريح خص به "الصباح" على وقع ترشح المنتخب التونسي إلى الدور النهائي والمواجهة الصعبة التي تنتظره اليوم أمام المنتخب الجزائري في دربي مغاربي بنكهة عربية .
ترشح مستحق
يرى خالد المولهي أن ترشح المنتخب التونسي على حساب نظيره المنتخب المصري كان مستحقا لأن منتخبنا كان الأفضل بقوله: "ترشح مستحق لأننا كنا أفضل من المنافس على مجمل المباراة، بفرض أسلوب لعب والترفيع في النسق وقد لاحظنا التحكم في جل مجريات المباراة ولعب الضغط العالي وقد توفرت لنا عدة فرص سانحة للتهديف، وكانت الكرة الأخيرة قد أنصفت منتخبنا لمباغتة المنافس".
حظوظ متساوية
عن لقاء اليوم تحدث المولهي: "الحظوظ متساوية مع المنتخب الجزائري، وصول الفريقين إلى النهائي ليس صدفة أو ضربة حظ بل كان مستحقا، وبالتالي فإن الحظوظ متساوية في دربي مغاربي بنكهة عربية، فهناك عدة نقاط قوة في الفريقين خاصة من الناحية الفردية، على غرار يوسف البلايلي وبغداد بونجاح من الجانب الجزائري، ويوسف المساكني وحنبعل المجبري من الجانب التونسي.. هذه عينة ولكن هناك عدة فرديات أخرى اكتشفناها في هذه الدورة وأعتقد أننا ربحنا منتخبا قادرا على رفع التحدي في لقاء اليوم وكذلك في كأس إفريقيا بالكامرون وتصفيات كأس العالم".
هنا تكمن قوتنا
أكد محدثنا أن نقاط قوة المنتخب عديدة ولكن أبرزها هي الكرات الثابتة التي أوصلته للنهائي: "الكرات الثابتة نقطة قوتنا ويجب التركيز فيها، والحصول عليها يستوجب لعب الهجوم وهنا لا بد على المهاجمين من التقدم واعتماد السرعة لإجبار المنافس عل ارتكاب الأخطاء. فعلى كرة ثابتة مثلما حصل أمام المنتخب المصري يمكن أن نكسب لقاء اليوم بنفس الطريقة لأننا الأفضل من المنافس في هذه النقطة بالذات".
هؤلاء الأفضل
عن أبرز اللاعبين في هذه الدورة ذكر المولهي 3 لاعبين وهم: حنبعل المجبري من تونس ويوسف البلايلي من الجزائر وأكرم عفيف من قطر. ثلاثي شد الانتباه وبرز على مجمل مباريات الكأس العربية.
هذا المنتخب شد الانتباه
وفي تقييم المولهي لكأس العرب في نسختها العاشرة يرى ان عدة منتخبات معروفة كمقياس للكرة الخليجية (السعودية والإمارات) خيبت الآمال، وفي المقابل يرى أن المنتخب القطري هو الذي شد الانتباه، بميزتين بارزتين في أدائه هما الجمالية والسرعة .
الريادة لمنتخبات شمال إفريقيا
ما يمكن استنتاجه هو أن منتخبات شمال إفريقيا ساهمت في رفع مستوى هذه الدورة بما قدمته من وجه مشرف ومردود راق، هكذا تحدث المولي مدعما كلامه: "الدورة شهدت بروز منتخبات شمال إفريقيا خاصة الأمر الذي رفع من المستوى العام للدورة، ولولا ذلك لكان المستوى ضعيفا لأن عديد المنتخبات مستواها كان ضعيفا".