نجح المدرب التونسي مهدي النفطي في ظرف وجيز في تغيير وجه نادي ليغانيس الناشط ضمن الدرجة الثانية الإسبانية،حيث قاده إلى جمع 11 نقطة في خمس مباريات بثلاثة انتصارات وتعادل ليغادر الفريق مراكز الخطر وينطلق في الزحف نحو مناطق الأمان.
وكان النفطي قد تعاقد مع ليغانيس نهاية أكتوبر الماضي بعد ان كان قريبا من المنتخب الموريتاني، كما تشير المعلومات التي بحوزتنا إلى أن النفطي لن يطول مقامه في الدرجة الثانية الإسبانية،حيث سيكون مدربا في الليغا خلال الموسم القادم.
نجح المدرب التونسي مهدي النفطي في ظرف وجيز في تغيير وجه نادي ليغانيس الناشط ضمن الدرجة الثانية الإسبانية،حيث قاده إلى جمع 11 نقطة في خمس مباريات بثلاثة انتصارات وتعادل ليغادر الفريق مراكز الخطر وينطلق في الزحف نحو مناطق الأمان.
وكان النفطي قد تعاقد مع ليغانيس نهاية أكتوبر الماضي بعد ان كان قريبا من المنتخب الموريتاني، كما تشير المعلومات التي بحوزتنا إلى أن النفطي لن يطول مقامه في الدرجة الثانية الإسبانية،حيث سيكون مدربا في الليغا خلال الموسم القادم.