عزّز اللاعب الدولي السابق أسامة الدراجي بعد إعلان اعتزاله أكاديمية "ماسيلا" التي يديرها مدرب الحراس منجي المليكي حيث يشغل خطة مدير رياضي ليدخل صانع الألعاب السابق محطة جديدة في مسيرته على أمل توظيف خبرته في تكوين الشبان خاصة وأن الأكاديمية تضم نخبة من أبرز المدربين.
وخيّر مدير الأكاديمية منجي المليكي بعد عودته من تجربة ثرية مع الريان القطري اطلع خلالها على آخر التطورات في عالم المدربين كما كانت له دورات تدريبية بإشراف اكبر المدربين في العالم المراهنة على تكوين الشبان وصقل مواهبهم.
وتضمّ أكاديمية "ماسيلا" المشتقة من تسمية أكاديمية برشلونة "لاماسيا" اطفالا وشبانا أعمارهم من 5 إلى 15 سنة وتحرص الإدارة على مرافقتهم اجتماعيا ودراسيا.
وتعاقد الدراجي مع الاتحاد المنستيري في الصائفة الفارطة غير أن إدارة فريق عاصمة الرباط قررت فسخ عقده بسبب مشاكله البدنية ليقرر اللاعب الاعتزال بعد مسيرة كانت بدايتها رائعة لكن بعض الاختيارات والإصابات حكمت عليها بالنهاية من الباب الصغير رغم الاقتناع بكونه من أبرز المواهب في الألفية الثالثة.
عزّز اللاعب الدولي السابق أسامة الدراجي بعد إعلان اعتزاله أكاديمية "ماسيلا" التي يديرها مدرب الحراس منجي المليكي حيث يشغل خطة مدير رياضي ليدخل صانع الألعاب السابق محطة جديدة في مسيرته على أمل توظيف خبرته في تكوين الشبان خاصة وأن الأكاديمية تضم نخبة من أبرز المدربين.
وخيّر مدير الأكاديمية منجي المليكي بعد عودته من تجربة ثرية مع الريان القطري اطلع خلالها على آخر التطورات في عالم المدربين كما كانت له دورات تدريبية بإشراف اكبر المدربين في العالم المراهنة على تكوين الشبان وصقل مواهبهم.
وتضمّ أكاديمية "ماسيلا" المشتقة من تسمية أكاديمية برشلونة "لاماسيا" اطفالا وشبانا أعمارهم من 5 إلى 15 سنة وتحرص الإدارة على مرافقتهم اجتماعيا ودراسيا.
وتعاقد الدراجي مع الاتحاد المنستيري في الصائفة الفارطة غير أن إدارة فريق عاصمة الرباط قررت فسخ عقده بسبب مشاكله البدنية ليقرر اللاعب الاعتزال بعد مسيرة كانت بدايتها رائعة لكن بعض الاختيارات والإصابات حكمت عليها بالنهاية من الباب الصغير رغم الاقتناع بكونه من أبرز المواهب في الألفية الثالثة.