إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

النيابة العامة توجه تهمتين جديدتين بالاغتصاب للفرنسي ميندي

 
 
أفادت دائرة النيابة العامة الإنقليزية، الثلاثاء، أنه تم توجيه تهمتين جديدتين بالاغتصاب إلى المدافع الدولي الفرنسي، بنجامين ميندي، على أن يمثل أمام المحكمة اليوم الأربعاء.
ويواجه مدافع مانشستر سيتي البالغ 27 عاما ست تهم بالاغتصاب وواحدة بالاعتداء الجنسي.
كما تم اتهام رجل آخر يدعى لويس ساها ماتوري (40 عاماً) لم تثبت صلاته بميندي بشكل واضح، بارتكاب جريمتي اغتصاب، بالإضافة إلى اعتداء جنسي.
 
واتهمت الشرطة البريطانية ميندي بارتكاب جرائمه بين أكتوبر 2020 وأوت 2021، في حين أن الوقائع المزعومة ضد ماتوري حصلت بين مارس وأوت 2021.
 
واستدعي الرجلان للمثول أمام المحكمة في ستوكبورت غدا الأربعاء حيث من المقرر أن تبدأ المحاكمة في 24 جانفي المقبل.
 
ويقبع الرجلان حاليا في السجن، وقد رفضت جميع طلبات الإفراج الموقت عنهما.
 
وأوقف ميندي وأودع الحبس الاحتياطي في أواخر أوت الفائت. وأعلن ناديه السيتي الذي يدافع عن ألوانه منذ 2017، إيقافه قبل دقائق قليلة من إعلان الشرطة إحالته إلى العدالة.
 
وتقدمت أربع نساء بشكاوى ضد الرجلين، وجميعهن تجاوزن سن الـ16 عاما.
 
وكان السيتي أنفق 52 مليون جنيه استرليني (60 مليون يورو) للتعاقد مع ميندي عام 2017 بعدما لفت الأنظار مع مرسيليا وتألق مع موناكو لموسم واحد، مما جعله في ذلك الوقت أغلى مدافع في التاريخ.
 
لكن مسيرته الكروية تخللتها إصابات، مثل تمزق في الرباط الصليبي في عام 2017، مما أجبره على قضاء المزيد من الوقت في علاج ركبتيه ومشاكل عضلية.
 
كما كان ميندي المتوج مع منتخب بلاده بلقب كأس العالم عام 2018 في روسيا، مادة دسمة لوسائل الإعلام البريطانية في خريف عام 2020 عندما تمت مصادرة سيارته لامبورغيني التي تبلغ قيمتها أكثر من 500 ألف يورو والتي كان يقودها دون رخصة أو تأمين. وقد اعترف بالذنب وفرضت عليه غرامة بحوالي 1000 يورو.
 
 
 وكالات
 
النيابة العامة توجه تهمتين جديدتين بالاغتصاب للفرنسي ميندي
 
 
أفادت دائرة النيابة العامة الإنقليزية، الثلاثاء، أنه تم توجيه تهمتين جديدتين بالاغتصاب إلى المدافع الدولي الفرنسي، بنجامين ميندي، على أن يمثل أمام المحكمة اليوم الأربعاء.
ويواجه مدافع مانشستر سيتي البالغ 27 عاما ست تهم بالاغتصاب وواحدة بالاعتداء الجنسي.
كما تم اتهام رجل آخر يدعى لويس ساها ماتوري (40 عاماً) لم تثبت صلاته بميندي بشكل واضح، بارتكاب جريمتي اغتصاب، بالإضافة إلى اعتداء جنسي.
 
واتهمت الشرطة البريطانية ميندي بارتكاب جرائمه بين أكتوبر 2020 وأوت 2021، في حين أن الوقائع المزعومة ضد ماتوري حصلت بين مارس وأوت 2021.
 
واستدعي الرجلان للمثول أمام المحكمة في ستوكبورت غدا الأربعاء حيث من المقرر أن تبدأ المحاكمة في 24 جانفي المقبل.
 
ويقبع الرجلان حاليا في السجن، وقد رفضت جميع طلبات الإفراج الموقت عنهما.
 
وأوقف ميندي وأودع الحبس الاحتياطي في أواخر أوت الفائت. وأعلن ناديه السيتي الذي يدافع عن ألوانه منذ 2017، إيقافه قبل دقائق قليلة من إعلان الشرطة إحالته إلى العدالة.
 
وتقدمت أربع نساء بشكاوى ضد الرجلين، وجميعهن تجاوزن سن الـ16 عاما.
 
وكان السيتي أنفق 52 مليون جنيه استرليني (60 مليون يورو) للتعاقد مع ميندي عام 2017 بعدما لفت الأنظار مع مرسيليا وتألق مع موناكو لموسم واحد، مما جعله في ذلك الوقت أغلى مدافع في التاريخ.
 
لكن مسيرته الكروية تخللتها إصابات، مثل تمزق في الرباط الصليبي في عام 2017، مما أجبره على قضاء المزيد من الوقت في علاج ركبتيه ومشاكل عضلية.
 
كما كان ميندي المتوج مع منتخب بلاده بلقب كأس العالم عام 2018 في روسيا، مادة دسمة لوسائل الإعلام البريطانية في خريف عام 2020 عندما تمت مصادرة سيارته لامبورغيني التي تبلغ قيمتها أكثر من 500 ألف يورو والتي كان يقودها دون رخصة أو تأمين. وقد اعترف بالذنب وفرضت عليه غرامة بحوالي 1000 يورو.
 
 
 وكالات
 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews