يبدو أن الأمور لا تسير بالشكل المطلوب داخل نادي سبورتينغ بن عروس وذلك بسبب تعنت رئيس النادي محمد أمين البغدادي الذي ادار ظهره لكل دعوات الاصلاح ولكل محاولات اخراج الفريق من الأزمة التي يعيشها قبل أيام من عودة بطولة الرابطة المحترفة الأولى.
الرئيس الحالي للفريق وفي ظل افتقاره للقدرة المالية اللازمة لتسيير فريق في الرابطة الثانية، أدخل الجمعية في نفق مظلم، حيث خسر النادي عددا كبيرا من لاعبيه على غرار نزار عباس ورامي العايش ،كما فوت الرئيس الحالي فرصة المركاتو الصيفي ولم يقم بانتدابات من شأنها ان تجعل الفريق قادرا على ضمان البقاء في الرابطة الثانية ،كما لم يتم تعيين مدرب للفريق إلى غاية اللحظة وهو ما أثار مخاوف جماهير الفريق التي تحركت في أكثر من مناسبة من أجل دفع هيئة البغدادي للرحيل لا سيما مع رغبة حمدة الشايب في التقدم لرئاسة الفريق، ولكن التأجيل المتواصل للجلسة الانتخابية التي من المنتظر أن تنعقد في 3 اكتوبر القادم ،أبقى على حالة الغموض وأفقد المترشحين الرغبة في التقدم لرئاسة الجمعية خاصة وأن فرص النجاح قليلة مع السياسة التي ينتهجها البغدادي المدعوم من عضو بالمجلس البلدي ببن عروس.
فهل ستتدخل السلط الجهوية وسلطة الاشراف لانقاذ الفريق من الوضعية المزرية التي يعيشها في ظل فشل الهيئة الحالية في الاستجابة لرغبة الأحباء.
يبدو أن الأمور لا تسير بالشكل المطلوب داخل نادي سبورتينغ بن عروس وذلك بسبب تعنت رئيس النادي محمد أمين البغدادي الذي ادار ظهره لكل دعوات الاصلاح ولكل محاولات اخراج الفريق من الأزمة التي يعيشها قبل أيام من عودة بطولة الرابطة المحترفة الأولى.
الرئيس الحالي للفريق وفي ظل افتقاره للقدرة المالية اللازمة لتسيير فريق في الرابطة الثانية، أدخل الجمعية في نفق مظلم، حيث خسر النادي عددا كبيرا من لاعبيه على غرار نزار عباس ورامي العايش ،كما فوت الرئيس الحالي فرصة المركاتو الصيفي ولم يقم بانتدابات من شأنها ان تجعل الفريق قادرا على ضمان البقاء في الرابطة الثانية ،كما لم يتم تعيين مدرب للفريق إلى غاية اللحظة وهو ما أثار مخاوف جماهير الفريق التي تحركت في أكثر من مناسبة من أجل دفع هيئة البغدادي للرحيل لا سيما مع رغبة حمدة الشايب في التقدم لرئاسة الفريق، ولكن التأجيل المتواصل للجلسة الانتخابية التي من المنتظر أن تنعقد في 3 اكتوبر القادم ،أبقى على حالة الغموض وأفقد المترشحين الرغبة في التقدم لرئاسة الجمعية خاصة وأن فرص النجاح قليلة مع السياسة التي ينتهجها البغدادي المدعوم من عضو بالمجلس البلدي ببن عروس.
فهل ستتدخل السلط الجهوية وسلطة الاشراف لانقاذ الفريق من الوضعية المزرية التي يعيشها في ظل فشل الهيئة الحالية في الاستجابة لرغبة الأحباء.