لئن ينتشي الأفارقة برفع المنع من الانتداب وتأهيل المنتدبين الجدد بعد التخلص من كابوس عقوبات "الفيفا" فان العديد من الاحباء والصفحات المحسوبة على النادي الافريقي في شبكة التواصل الاجتماعي اكدت على ضرورة التوجه بالشكر اولا للجمهور الذي ضحى بالغالي والنفيس لتقديم العون ماليا وكذلك للهيئة المديرة التي اشتغلت في صمت حتى حققت مطلب الجماهير العريضة للقلعة الحمراء والبيضاء مع ضرورة التقدم بالشكر والتنويه بمجهودات الفارقة الذين ساهموا كل بطريقته في معالجة ملفات قضايا اللاعبين على غرار حلمي لوصيف هذا اللاعب السابق للإفريقي الذي يعرف بدماثة اخلاقه وعلو كعبه في وسط الميدان بقي وفيا للإفريقي ولم يفوت الفرصة وكانت له تدخلات بربي كلمة حق في ولد جمعيتنا حلمي الوصيف في ملف أولمبيك مرسيليا ،أخطر ملف بعد ملف المدرب ماركو سيموني ومساعديه، حيث تمكن بفضل علاقاته الواسعة في فرنسا و في عالم الكرة المحترفة من فتح قنوات الحوار مع مرسيليا وامضاء الصلح مع النادي المذكور من أجل حذف خطايا التأخير التي بلغت لوحدها 1.5 مليون دينار وقد تم ذلك بنجاح وبعد اعلان يوسف العلمي لرفع المنع من الانتداب نشر حلمي لوصيف تدوينة ذكر فيها أنه مد يد المساعدة لناد برز فيه وقضى معه افضل الفترات. والجدير بالذكر أن الهيئة المديرة الحالية بقيادة يوسف العلمي فتحت قنوات التواصل مع مختلف الاطراف وتحاول ان تحيط نفسها بوجوه بارزة قادرة على الانجاز ومستعدة لخدمة ناديها على غرار حلمي لوصيف الذي لا يمانع في تقديم اية خدمة بما في ذلك تنظيم اصناف الشبان في كرة القدم باعتباره حاصل على أكبر الدبلومات في المجال وعليه ينتظر العديد أن يقع تكريمه على المجهودات التي يبذلها دون قيد أو شرط أو مصلحة خاصة.
عبدالوهاب الحاج علي
لئن ينتشي الأفارقة برفع المنع من الانتداب وتأهيل المنتدبين الجدد بعد التخلص من كابوس عقوبات "الفيفا" فان العديد من الاحباء والصفحات المحسوبة على النادي الافريقي في شبكة التواصل الاجتماعي اكدت على ضرورة التوجه بالشكر اولا للجمهور الذي ضحى بالغالي والنفيس لتقديم العون ماليا وكذلك للهيئة المديرة التي اشتغلت في صمت حتى حققت مطلب الجماهير العريضة للقلعة الحمراء والبيضاء مع ضرورة التقدم بالشكر والتنويه بمجهودات الفارقة الذين ساهموا كل بطريقته في معالجة ملفات قضايا اللاعبين على غرار حلمي لوصيف هذا اللاعب السابق للإفريقي الذي يعرف بدماثة اخلاقه وعلو كعبه في وسط الميدان بقي وفيا للإفريقي ولم يفوت الفرصة وكانت له تدخلات بربي كلمة حق في ولد جمعيتنا حلمي الوصيف في ملف أولمبيك مرسيليا ،أخطر ملف بعد ملف المدرب ماركو سيموني ومساعديه، حيث تمكن بفضل علاقاته الواسعة في فرنسا و في عالم الكرة المحترفة من فتح قنوات الحوار مع مرسيليا وامضاء الصلح مع النادي المذكور من أجل حذف خطايا التأخير التي بلغت لوحدها 1.5 مليون دينار وقد تم ذلك بنجاح وبعد اعلان يوسف العلمي لرفع المنع من الانتداب نشر حلمي لوصيف تدوينة ذكر فيها أنه مد يد المساعدة لناد برز فيه وقضى معه افضل الفترات. والجدير بالذكر أن الهيئة المديرة الحالية بقيادة يوسف العلمي فتحت قنوات التواصل مع مختلف الاطراف وتحاول ان تحيط نفسها بوجوه بارزة قادرة على الانجاز ومستعدة لخدمة ناديها على غرار حلمي لوصيف الذي لا يمانع في تقديم اية خدمة بما في ذلك تنظيم اصناف الشبان في كرة القدم باعتباره حاصل على أكبر الدبلومات في المجال وعليه ينتظر العديد أن يقع تكريمه على المجهودات التي يبذلها دون قيد أو شرط أو مصلحة خاصة.