تمر اليوم السبت 21 أوت 2021 سنة كاملة على رحيل ساحر الأجيال والاسطورة الخالدة لكرة القدم التونسية حمادي العقربي الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم من السنة الماضية بعد صراع مع المرض.
صحيح ان جسد العقربي قد غادرنا إلى الرفيق الأعلى ولكن الموت لن تمحو من ذاكرة كل التونسيين ما خطه الفقيد من مسيرة وردية شهدت عليها جل الملاعب التونسية والعربية مع رصيد كبير من رفعة الأخلاق الذي جعلت للراحل مكانة مميزة لدى جماهير كل الفرق كيف لا وقد بكاه الجميع في مشهد قل حصوله.
نعم لقد رحل جسد العقربي ولكن الأسطورة سيظل خالدا لدى الجميع بما ان الرصيد الذي تركه والسمعة الطيبة التي خلفها لا يمكن أن يمحى من الذاكرة.
تمر اليوم السبت 21 أوت 2021 سنة كاملة على رحيل ساحر الأجيال والاسطورة الخالدة لكرة القدم التونسية حمادي العقربي الذي وافته المنية في مثل هذا اليوم من السنة الماضية بعد صراع مع المرض.
صحيح ان جسد العقربي قد غادرنا إلى الرفيق الأعلى ولكن الموت لن تمحو من ذاكرة كل التونسيين ما خطه الفقيد من مسيرة وردية شهدت عليها جل الملاعب التونسية والعربية مع رصيد كبير من رفعة الأخلاق الذي جعلت للراحل مكانة مميزة لدى جماهير كل الفرق كيف لا وقد بكاه الجميع في مشهد قل حصوله.
نعم لقد رحل جسد العقربي ولكن الأسطورة سيظل خالدا لدى الجميع بما ان الرصيد الذي تركه والسمعة الطيبة التي خلفها لا يمكن أن يمحى من الذاكرة.