أعلن الاتحاد الدولي لرفع الأثقال عبر موقفه الرسمي عن إيقاف الربّاعة التونسية غفران بلخير بشكل وقتي دون تحديد المدّة، بعد ثبوت تناولها مادة محظورة تم اكتشافها عقب خضوعها لتحليل منشطات في شهر فيفري الماضي.
وأظهرت نتيجة التحليل الذي خضعت له بلخير خلال البطولة الأفريقية لرفع الأثقال التي أقيمت في مدينة الاسكندرية المصرية في فيفري ، تواجد مادة محظورة وفقًا لما ورد في الموقع الرسمي للإتحاد الدولي لرفع الأثقال.
وأشار الاتحاد الدولي لرفع الأثقال على موقعه إلى أن المادة المحظورة تدخل ضمن قائمة ال Carboxy-THC والتي قد يكون لها علاقة بمواد مخدّرة تم استهلاكها خلال فترة تمتد بين أسبوع و ثلاثة أسابيع قبل الخضوع للتحاليل، في انتظار صدور القرار النهائي والتعرف على نوع المادة التي كشفت عنها تحاليل المنشطات، من ثم إصدار العقوبة النهائية في خصوص الربّاعة التونسية.
وأضاف الدولي لرفع الأثقال على موقعه أن بعض القرارات الصادرة في حق بعض الرياضيين تبقى غير نهائية وقابلة للطعن أمام لجان الاستماع و أمام محكمة التحكيم الرياضية.
وبغض النظر عن القرار فان النقد الذي تتعرض له البطلة التونسية التي قدمت ولا تزال الكثير للرياضة التونسية غير معقول لان القرار لا يزال قابلا للطعن ويتحمل اطوار قضائية متعددة امام المحكمة الرياضية.
جمال الفرشيشي
أعلن الاتحاد الدولي لرفع الأثقال عبر موقفه الرسمي عن إيقاف الربّاعة التونسية غفران بلخير بشكل وقتي دون تحديد المدّة، بعد ثبوت تناولها مادة محظورة تم اكتشافها عقب خضوعها لتحليل منشطات في شهر فيفري الماضي.
وأظهرت نتيجة التحليل الذي خضعت له بلخير خلال البطولة الأفريقية لرفع الأثقال التي أقيمت في مدينة الاسكندرية المصرية في فيفري ، تواجد مادة محظورة وفقًا لما ورد في الموقع الرسمي للإتحاد الدولي لرفع الأثقال.
وأشار الاتحاد الدولي لرفع الأثقال على موقعه إلى أن المادة المحظورة تدخل ضمن قائمة ال Carboxy-THC والتي قد يكون لها علاقة بمواد مخدّرة تم استهلاكها خلال فترة تمتد بين أسبوع و ثلاثة أسابيع قبل الخضوع للتحاليل، في انتظار صدور القرار النهائي والتعرف على نوع المادة التي كشفت عنها تحاليل المنشطات، من ثم إصدار العقوبة النهائية في خصوص الربّاعة التونسية.
وأضاف الدولي لرفع الأثقال على موقعه أن بعض القرارات الصادرة في حق بعض الرياضيين تبقى غير نهائية وقابلة للطعن أمام لجان الاستماع و أمام محكمة التحكيم الرياضية.
وبغض النظر عن القرار فان النقد الذي تتعرض له البطلة التونسية التي قدمت ولا تزال الكثير للرياضة التونسية غير معقول لان القرار لا يزال قابلا للطعن ويتحمل اطوار قضائية متعددة امام المحكمة الرياضية.
