حققت المنتخبات الوطنية للجودو في الاشهر الاخيرة خلال مشاركاتهم الاقليمية والدولية نتائج ممتازة لم تكن وليدة الصدفة بل كانت ثمرة لعمل مهني ومدروس من قبل الادارة الفنية الوطنية التابعة للجامعة التونسية للجودو والتي نجحت بدعم من المسؤول الاول على تسيير هذه الرياضة اسكندر حشيشة في تشبيب شمل الاطارات الفنية الوطنية وعناصر المنخبات في الصنفين.
ولعل المتابع لمسار عمل ونتائج هذه الاختصاص الاولمبي ببلادنا يخلص الى نتيجة الا وهي ان احد اهم اسرار تامين نجاح هذا التمشي هو المدير الفني الوطني بشير الخياري الذي توفق في تكوين نواة منتخبات قوية يرافقها مدربين وطنيين من الشبان وهم ابطال الرياضة على المستوى العربي والافريقي منذ سنوات خلت مثل محمد فاضل الغزواني، نهال شيخ روحو، فيصل جاء بالله ومحمد علي الدالي وغيرهم من الكفاءات الشابة. كما عولت الادارة الفنية على عديد المدربين من ذوي الخبرة الطويلة واصحاب الكفاءة العالية ببلادنا لتكون على راس المنتخبات والمشرفة عليها بمعية الاطارات الشابة ولعل من القدير فوزي الغزواني، سليم العقربي وغيرهم.
ويعمل الخياري الذي قدم ولا يزال الكثير بمعية هذه الكفاءات على تامين مواصلة اشعاع الجودو التونسي عربيا وعالميا وقد وفق الى حد كبير في مهمته التي لولا الانطلاقة من العمل على مستوى المنتخبات الجهوية لما تم التوصل الى مل هكذا نتائج وهي نقطة هامة في برنامج الادارة الفنية الوطنية الحالية. كما ركز هذا الفني القدير على التربصات الفنية وهي كثيرة ورسكلة المدربين و العمل القاعدى مع المدربين الحهوين معولا في ذلك على المدرب الوطني فى تحسين المستوى الفنى عن طريق الممرن المقتدر فوز ي الغزوانى و تحيين المعلومات الجديدة فى التحكيم مع اخصائي الحكيم الحكم جلال بن حسن و غيرهم.
جمال الفرشيشي
حققت المنتخبات الوطنية للجودو في الاشهر الاخيرة خلال مشاركاتهم الاقليمية والدولية نتائج ممتازة لم تكن وليدة الصدفة بل كانت ثمرة لعمل مهني ومدروس من قبل الادارة الفنية الوطنية التابعة للجامعة التونسية للجودو والتي نجحت بدعم من المسؤول الاول على تسيير هذه الرياضة اسكندر حشيشة في تشبيب شمل الاطارات الفنية الوطنية وعناصر المنخبات في الصنفين.
ولعل المتابع لمسار عمل ونتائج هذه الاختصاص الاولمبي ببلادنا يخلص الى نتيجة الا وهي ان احد اهم اسرار تامين نجاح هذا التمشي هو المدير الفني الوطني بشير الخياري الذي توفق في تكوين نواة منتخبات قوية يرافقها مدربين وطنيين من الشبان وهم ابطال الرياضة على المستوى العربي والافريقي منذ سنوات خلت مثل محمد فاضل الغزواني، نهال شيخ روحو، فيصل جاء بالله ومحمد علي الدالي وغيرهم من الكفاءات الشابة. كما عولت الادارة الفنية على عديد المدربين من ذوي الخبرة الطويلة واصحاب الكفاءة العالية ببلادنا لتكون على راس المنتخبات والمشرفة عليها بمعية الاطارات الشابة ولعل من القدير فوزي الغزواني، سليم العقربي وغيرهم.
ويعمل الخياري الذي قدم ولا يزال الكثير بمعية هذه الكفاءات على تامين مواصلة اشعاع الجودو التونسي عربيا وعالميا وقد وفق الى حد كبير في مهمته التي لولا الانطلاقة من العمل على مستوى المنتخبات الجهوية لما تم التوصل الى مل هكذا نتائج وهي نقطة هامة في برنامج الادارة الفنية الوطنية الحالية. كما ركز هذا الفني القدير على التربصات الفنية وهي كثيرة ورسكلة المدربين و العمل القاعدى مع المدربين الحهوين معولا في ذلك على المدرب الوطني فى تحسين المستوى الفنى عن طريق الممرن المقتدر فوز ي الغزوانى و تحيين المعلومات الجديدة فى التحكيم مع اخصائي الحكيم الحكم جلال بن حسن و غيرهم.