بعد أن كان من المقرر ان تنعقد يوم الأحد 30 ماي، قرر محمد غنام رئيس الجامعة التونسية للتايكواندو تأجيل الجلسة العامة الانتخابية دون سبب مقنع ودون العودة للجنة المستقلة للانتخابات، مستندا في ذلك لمراسلة من وزارة شؤون الشباب والرياضة والادماج المهني ،وهو ما أثار غضب القائمات الثلاث التي تقدمت لرئاسة الجامعة.
هذا وكان محمد غنام قد عمل على إسقاط الرئيس السابق واحد المترشحين للانتخابات رضا بالهادف بتعلة خرقه لميثاق الاتحاد الدولي للعبة بمناهضته للتطبيع مع إسرائيل وقد سعى لاستصدار قرار من الاتحاد الدولي لاسقاط قائمته غير أن اللجنة المستقلة رفضت وقررت قبول ترشحه بالهادف الذي سيتنافس مع النوري المالكي ومحمد غنام الرئيس الحالي للجامعة.
بعد أن كان من المقرر ان تنعقد يوم الأحد 30 ماي، قرر محمد غنام رئيس الجامعة التونسية للتايكواندو تأجيل الجلسة العامة الانتخابية دون سبب مقنع ودون العودة للجنة المستقلة للانتخابات، مستندا في ذلك لمراسلة من وزارة شؤون الشباب والرياضة والادماج المهني ،وهو ما أثار غضب القائمات الثلاث التي تقدمت لرئاسة الجامعة.
هذا وكان محمد غنام قد عمل على إسقاط الرئيس السابق واحد المترشحين للانتخابات رضا بالهادف بتعلة خرقه لميثاق الاتحاد الدولي للعبة بمناهضته للتطبيع مع إسرائيل وقد سعى لاستصدار قرار من الاتحاد الدولي لاسقاط قائمته غير أن اللجنة المستقلة رفضت وقررت قبول ترشحه بالهادف الذي سيتنافس مع النوري المالكي ومحمد غنام الرئيس الحالي للجامعة.
