أعلن منظمو بطولة ويمبلدون ثالث البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب أمس الأربعاء أنه سيتم الغاء حكام الخط التقليديين لصالح نظام إلكتروني ابتداء من سنة 2025.
ويشكل حكام الخط الذين يرتدون ملابس أنيقة جزءا من البطولة العريقة التي تقام منذ 147 عاما.
وحذت البطولة الانقليزية حذو البطولات الأخرى حول العالم كبطولة استراليا المفتوحة، والولايات المتحدة، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى "الموازنة بين التقاليد والابتكار".
وسبق أن أعلنت رابطة اللاعبين المحترفين "ايه تي بي" سنة 2023 اعتماد دوراتها وبطولاتها على الآلة الالكترونية لقرارات الخط ابتداء من 2025، بدلا من حكام الخط التقليديين في خطوة "لتحسين الدقة والاتساق عبر البطولات".
وقال منظمو بطولة ويمبلدون أمس الأربعاء "ستكون تكنولوجيا الخط متاحة لجميع البطولات وملاعب المباريات التأهيلية وستغطي قرارات "الخروج" و"الخطأ" والتي كانت تُقرّر سابقا من طرف حكام الخطوط".
ومنذ سنة 2007، تم الاعتماد على تقنية "هوك آي" (عين الصقر) لمساعدة الحكام في بطولة ويمبلدون في بعض الملاعب، في حين أصبح اللاعبون قادرين على الاعتراض على القرارات المرتبطة بملامسة الكرات للأرض.
بطولة ويمبلدون تقرر استبدال حكام الخط بنظام الكتروني
أعلن منظمو بطولة ويمبلدون ثالث البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب أمس الأربعاء أنه سيتم الغاء حكام الخط التقليديين لصالح نظام إلكتروني ابتداء من سنة 2025.
ويشكل حكام الخط الذين يرتدون ملابس أنيقة جزءا من البطولة العريقة التي تقام منذ 147 عاما.
وحذت البطولة الانقليزية حذو البطولات الأخرى حول العالم كبطولة استراليا المفتوحة، والولايات المتحدة، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى "الموازنة بين التقاليد والابتكار".
وسبق أن أعلنت رابطة اللاعبين المحترفين "ايه تي بي" سنة 2023 اعتماد دوراتها وبطولاتها على الآلة الالكترونية لقرارات الخط ابتداء من 2025، بدلا من حكام الخط التقليديين في خطوة "لتحسين الدقة والاتساق عبر البطولات".
وقال منظمو بطولة ويمبلدون أمس الأربعاء "ستكون تكنولوجيا الخط متاحة لجميع البطولات وملاعب المباريات التأهيلية وستغطي قرارات "الخروج" و"الخطأ" والتي كانت تُقرّر سابقا من طرف حكام الخطوط".
ومنذ سنة 2007، تم الاعتماد على تقنية "هوك آي" (عين الصقر) لمساعدة الحكام في بطولة ويمبلدون في بعض الملاعب، في حين أصبح اللاعبون قادرين على الاعتراض على القرارات المرتبطة بملامسة الكرات للأرض.
