نشرت فتيات النادي الافريقي لكرة اليد بلاغا لجماهير النادي الإفريقي اكدن فيه مرورهن بظروف صعبة رغم تتويجهن بالثنائي، حيث لم يحصلن على أجورهن منذ شهر جانفي كما تم تجاهل كل محاولات الاتصال بالإدارة. وفيما يلي نص البلاغ:
"نحن بطلات تونس و صاحبات الثنائي نعيش المعاناة ..
من المنطقي و من باب العقل، أننا صاحبات الثنائي الموسم المنقضي ، في وضعية ماديَة و معنويّة مريحة و ذلك بعد التضحيات الكبيرة التي قمنا بها ، و هذا من أقلّ واجباتنا ، لأجل إعلاء راية النادي عاليًا في نهاية الموسم ..
نتوجّه إليكم اليوم شعب النادي الإفريقي، و بعدما أتممنا على أكمل وجه الأهداف المرسومة من أول الموسم ، نتوجّه إليكم لإعلامكم أنّ بطلات تونس يواجهن اليوم " عاصفة " من اللامبالاة من قبل إدارة النادي ،
1- لم نتحصّل على رواتبنا منذ شهر جانفي ،
2- تلقّينا وعود شفويّة من الإدارة ان يتمّ صرف شهر ( على الأقلّ ) ليلة نهائي الكأس ، لكننا فوجئنا بعدم الإيفاء بالوعد إلى حدّ كتابة هذه الأسطر رغم قبولنا " بالقليل " .
3- نحاول الإتصال بالإدارة صباحا مساءا و يوم الأحد : الهواتف مغلقة ، إجابات ملغّمة بمنطق : و الله ما عندي ما نعمل شوفو مع سي فلان .
وأمام هذا التجاهل المتواصل ، و بمنطق المعاملة بالمثل ، سنتجاهل أي محاولة للملمة الموضوع بعد هذا البلاغ .
نشرت فتيات النادي الافريقي لكرة اليد بلاغا لجماهير النادي الإفريقي اكدن فيه مرورهن بظروف صعبة رغم تتويجهن بالثنائي، حيث لم يحصلن على أجورهن منذ شهر جانفي كما تم تجاهل كل محاولات الاتصال بالإدارة. وفيما يلي نص البلاغ:
"نحن بطلات تونس و صاحبات الثنائي نعيش المعاناة ..
من المنطقي و من باب العقل، أننا صاحبات الثنائي الموسم المنقضي ، في وضعية ماديَة و معنويّة مريحة و ذلك بعد التضحيات الكبيرة التي قمنا بها ، و هذا من أقلّ واجباتنا ، لأجل إعلاء راية النادي عاليًا في نهاية الموسم ..
نتوجّه إليكم اليوم شعب النادي الإفريقي، و بعدما أتممنا على أكمل وجه الأهداف المرسومة من أول الموسم ، نتوجّه إليكم لإعلامكم أنّ بطلات تونس يواجهن اليوم " عاصفة " من اللامبالاة من قبل إدارة النادي ،
1- لم نتحصّل على رواتبنا منذ شهر جانفي ،
2- تلقّينا وعود شفويّة من الإدارة ان يتمّ صرف شهر ( على الأقلّ ) ليلة نهائي الكأس ، لكننا فوجئنا بعدم الإيفاء بالوعد إلى حدّ كتابة هذه الأسطر رغم قبولنا " بالقليل " .
3- نحاول الإتصال بالإدارة صباحا مساءا و يوم الأحد : الهواتف مغلقة ، إجابات ملغّمة بمنطق : و الله ما عندي ما نعمل شوفو مع سي فلان .
وأمام هذا التجاهل المتواصل ، و بمنطق المعاملة بالمثل ، سنتجاهل أي محاولة للملمة الموضوع بعد هذا البلاغ .