أعلن السبت رئيس الرابطة الوطنية لكرة اليد عادل تقية إستقالته من مهامه كرئيس للرابطة في تدوينة نشرها على حسابه الشخصي ،مشيرا إلى أن أسباب الاستقالة تعود إلى غياب فرص إصلاح كرة اليد وتفرد رئيس الجامعة بالرأي إلى حد الديكتاتورية.وفيما يلي نص الاستقالة:
"بكل اسف اعلم كل محبي ومتتبعي كرة اليد باني قدمت استقالتي من رئاسة الرابطة الوطنية لكرة اليد بعدموسم ونصف ضحيت طيلتها بوقتي على حساب عائلتي وعملي و ذلك بحب ونخوة واعتزاز . لاكن لن اقبل بان اكون شيطان اخرس وذلك لاسباب عديدة اهمها استحالة تنفيذ ما اومن به وما جيت من اجله الا وهو اصلاح كرة اليد وارجاعها الى مكانتها الحقيقية صحبة زملائي اعضاء الرابطة الوطنية وتنفيذ سياسة المكتب الجامعي الذي وعد بذاك ! لاكن للاسف لن يصلح حال كرتنا ما دام هناك سياسة الانفراد بالراي والقرار الاوحد والنرجسية والمحاباة ان لم اقل ديكتاتورية في بعض الاحيان وعدم تطبيق القانون على الجميع وعدم معاملة كل الجمعيات على نفس المسافة !والتدخل في جل القرارات !والخوف من بعض اشباه المسؤولين على تسيير الجمعيات ! عدم تطبيق القانون على الجمعيات التي لاتحترم القوانين العامة للجامعة وخاصة من حيث العناية بالاصناف الشابة واجبارية الانخراط واحداثها . ولعدة اسباب اخرى يطول سردها لذا اتمنى التوفيق لكل من يعمل بصدق ولمصلحة كرة اليد وليس للمصلحة الخاصة ."
أعلن السبت رئيس الرابطة الوطنية لكرة اليد عادل تقية إستقالته من مهامه كرئيس للرابطة في تدوينة نشرها على حسابه الشخصي ،مشيرا إلى أن أسباب الاستقالة تعود إلى غياب فرص إصلاح كرة اليد وتفرد رئيس الجامعة بالرأي إلى حد الديكتاتورية.وفيما يلي نص الاستقالة:
"بكل اسف اعلم كل محبي ومتتبعي كرة اليد باني قدمت استقالتي من رئاسة الرابطة الوطنية لكرة اليد بعدموسم ونصف ضحيت طيلتها بوقتي على حساب عائلتي وعملي و ذلك بحب ونخوة واعتزاز . لاكن لن اقبل بان اكون شيطان اخرس وذلك لاسباب عديدة اهمها استحالة تنفيذ ما اومن به وما جيت من اجله الا وهو اصلاح كرة اليد وارجاعها الى مكانتها الحقيقية صحبة زملائي اعضاء الرابطة الوطنية وتنفيذ سياسة المكتب الجامعي الذي وعد بذاك ! لاكن للاسف لن يصلح حال كرتنا ما دام هناك سياسة الانفراد بالراي والقرار الاوحد والنرجسية والمحاباة ان لم اقل ديكتاتورية في بعض الاحيان وعدم تطبيق القانون على الجميع وعدم معاملة كل الجمعيات على نفس المسافة !والتدخل في جل القرارات !والخوف من بعض اشباه المسؤولين على تسيير الجمعيات ! عدم تطبيق القانون على الجمعيات التي لاتحترم القوانين العامة للجامعة وخاصة من حيث العناية بالاصناف الشابة واجبارية الانخراط واحداثها . ولعدة اسباب اخرى يطول سردها لذا اتمنى التوفيق لكل من يعمل بصدق ولمصلحة كرة اليد وليس للمصلحة الخاصة ."