تحولتيوم السبت 4 فيفري الحالي قافلة رياضية تضامنية الى المنطقة الحدودية العيون بالقصرين قادتها الجامعة التونسية للرياضة للجميع ، وجهت خاصة لأطفال العيون تحت عنوان "أطفال العيون في عيوننا "
وذلك على خلفية موجة البرد التي تمر بالبلاد وخاصة هذه المناطق التي تحتاج الى تنشيط وإعادة الحركية في مثل هذه المناطق باعتبار الرياضة وسيلة لتقريب المسافات حيث تعودت الجامعة برئاسة الوجه الرياضي جلال تقية على بلوغ هذه المناطق ،وخاصة منها الداخلية والحدودية من أجل اندماجها والتواصل مع محيطها ومع مختلف المناطق من خلال أنشطة ومسابقات الجامعة التونسية للرياضة للجميع حيث زارت القافلة
الرياضية التضامنية كل من منطقة سبيطلة القصرين ثم العيون، اين ركزت انشطة رياضية متنوعة (زومبا - كرة قدم- كرة طائرة - سباق - كرة سلة...) بالتنسيق مع جمعية اولمبيك العيون (فرع الرياضة للجميع ) والنادي الرياضي برئاسة الحكومة، وجمعية تونس تقاليد.
كما ساهمت عدة جمعيات منخرطة صلب الجامعة والتي بادرت بالمشاركة في انجاح القافلة التضامنية الرياضية حيث كانت الأجواء استثنائية وتم تنظيم عدة ألعاب وتشريك الأطفال والتلاميذ فضلا عن توزيع عدة مساعدات لمستحقيها ..
تحولتيوم السبت 4 فيفري الحالي قافلة رياضية تضامنية الى المنطقة الحدودية العيون بالقصرين قادتها الجامعة التونسية للرياضة للجميع ، وجهت خاصة لأطفال العيون تحت عنوان "أطفال العيون في عيوننا "
وذلك على خلفية موجة البرد التي تمر بالبلاد وخاصة هذه المناطق التي تحتاج الى تنشيط وإعادة الحركية في مثل هذه المناطق باعتبار الرياضة وسيلة لتقريب المسافات حيث تعودت الجامعة برئاسة الوجه الرياضي جلال تقية على بلوغ هذه المناطق ،وخاصة منها الداخلية والحدودية من أجل اندماجها والتواصل مع محيطها ومع مختلف المناطق من خلال أنشطة ومسابقات الجامعة التونسية للرياضة للجميع حيث زارت القافلة
الرياضية التضامنية كل من منطقة سبيطلة القصرين ثم العيون، اين ركزت انشطة رياضية متنوعة (زومبا - كرة قدم- كرة طائرة - سباق - كرة سلة...) بالتنسيق مع جمعية اولمبيك العيون (فرع الرياضة للجميع ) والنادي الرياضي برئاسة الحكومة، وجمعية تونس تقاليد.
كما ساهمت عدة جمعيات منخرطة صلب الجامعة والتي بادرت بالمشاركة في انجاح القافلة التضامنية الرياضية حيث كانت الأجواء استثنائية وتم تنظيم عدة ألعاب وتشريك الأطفال والتلاميذ فضلا عن توزيع عدة مساعدات لمستحقيها ..