تميزت الجلسة العامة التقييمية لجمعية الحمامات المنعقدة ليلة البارحة 26 افريل 2022 بإشراف رئيس بلدية الحمامات المعز مراد وبحضور الهيئة المديرة يتقدمهم أيمن القابسي و جمع من المنخرطين و الداعمين للنادي . بالوضوح و الشفافية و النقاش الصريح الذي يدل على مدى رغبة الساهرين على هذه الجمعية العريقة في النهوض بها في تحدي للمصاعب لمالية و ما تنظيم البطولة العربية في العام الفارط إلا دليل على المساهمة في إعلاء راية هذا الصرح الرياضي الكبير وانخراطه في لعب دور بارز كواجهة للرياضة التونسية على الصعيد العربي .
تم خلال الجلسة المصادقة على التقريرين الأدبي و المالي لموسك 2020/2021 المؤجل بسبب تفشي جائحة كورونا ، فضلا عن المصادقة على التقرير المالي لدورة البطولة العربية .
وركز النقاش على ضرورة لم شمل العائلة الرياضية وضرورة الالتفاف حول الجمعية وكذلك على المشاغل التي تهم نقص الفضاءات الرياضية والضغط الكبير على القاعة الرياضية وكثرة التظاهرات الإقليمية والوطنية والعالمية المحتضنة والتي تؤرق الجمعيات المحلية وتتسبب في حرمان أصناف الشبان من النشاط رغم المجهود المبذول من البلدية في التنسيق والاستثمار في الرياضة ، وكذلك ضرورة الاعتناء بفرع كرة السلة الذي يجب أن يستعيد بريقه من أجل عودة سريعة للنخبة .
وأكد رئيس البلدية على المضي قدما نحو التسريع في مشروع قاعة للشبان والتي خصصت لها البلدية ميزانية بـ 1 مليون دينار والعمل عل إيجاد آليات جديدة لتحسين التصرف في المنشات الرياضية.
كمال الطرابلسي
تميزت الجلسة العامة التقييمية لجمعية الحمامات المنعقدة ليلة البارحة 26 افريل 2022 بإشراف رئيس بلدية الحمامات المعز مراد وبحضور الهيئة المديرة يتقدمهم أيمن القابسي و جمع من المنخرطين و الداعمين للنادي . بالوضوح و الشفافية و النقاش الصريح الذي يدل على مدى رغبة الساهرين على هذه الجمعية العريقة في النهوض بها في تحدي للمصاعب لمالية و ما تنظيم البطولة العربية في العام الفارط إلا دليل على المساهمة في إعلاء راية هذا الصرح الرياضي الكبير وانخراطه في لعب دور بارز كواجهة للرياضة التونسية على الصعيد العربي .
تم خلال الجلسة المصادقة على التقريرين الأدبي و المالي لموسك 2020/2021 المؤجل بسبب تفشي جائحة كورونا ، فضلا عن المصادقة على التقرير المالي لدورة البطولة العربية .
وركز النقاش على ضرورة لم شمل العائلة الرياضية وضرورة الالتفاف حول الجمعية وكذلك على المشاغل التي تهم نقص الفضاءات الرياضية والضغط الكبير على القاعة الرياضية وكثرة التظاهرات الإقليمية والوطنية والعالمية المحتضنة والتي تؤرق الجمعيات المحلية وتتسبب في حرمان أصناف الشبان من النشاط رغم المجهود المبذول من البلدية في التنسيق والاستثمار في الرياضة ، وكذلك ضرورة الاعتناء بفرع كرة السلة الذي يجب أن يستعيد بريقه من أجل عودة سريعة للنخبة .
وأكد رئيس البلدية على المضي قدما نحو التسريع في مشروع قاعة للشبان والتي خصصت لها البلدية ميزانية بـ 1 مليون دينار والعمل عل إيجاد آليات جديدة لتحسين التصرف في المنشات الرياضية.
