يمني عشاق الأسطورة كريستيانو رونالدو، النفس بأن يفتتح قائد منتخب البرتغال سجله التهديفي في "يورو 2024" عندما يواجه نظيره السلوفيني، اليوم الاثنين، في الدور ثمن النهائي للبطولة.
وحقق النجم المخضرم كريستيانو رونالدو (39 عاما)، رقمين قياسيين جديدين على الأقل في النسخة الحالية لنهائيات بطولة "يورو 2024" وتنتظره العديد من الأرقام الأخرى اليوم، في حال نجح في هز شباك سلوفينيا.
وأصبح كريستيانو رونالدو أكثر من صنع أهدافا في تاريخ نهائيات كأس أمم أوروبا لكرة القدم، مناصفة مع لاعب المنتخب التشيكي السابق كارل بوبورجسكي.
وصنع رونالدو الهدف الثالث لمنتخب بلاده خلال مباراة منتخب بلاده أمام نظيره التركي (3-0) التي جمعتهما مساء يوم السبت 22 جوان الماضي، في الجولة الثانية لكأس أمم أوروبا 2024، بتمريرة على "طبق من ذهب" لزميله برونو فيرنانديز الذي اختتم الثلاثية في الدقيقة 56 من زمن اللقاء، الذي جرى على ملعب "سيغنال ايدونا بارك - Signal Iduna Park" بمدينة دورتموند.
ووصل "صاروخ ماديرا" بذلك للتمريرة الحاسمة "أسيست" الثامنة في تاريخ البطولة ويعادل رقم بوبورجسكي.
كما تمكن الدون من معادلة رقم مواطنه لويس فيغو كأكثر من صنع في تاريخ منتخب البرتغال برصيد 36 تمريرة حاسمة.
ولكن رونالدو عجز حتى الآن في افتتاح سجله التهديفي في البطولة الحالية، ليس فحسب بل وخرج برقم سلبي من مباراة منتخب بلاده، الذي مني بهزيمة معنوية بقيادة "صاروخ ماديرا" في مباراته امام نظيره الجورجي (0-2) في ختام منافسات دور المجموعات.
فقد ذكر موقع "talkSPORT"، أن رونالدو فشل للمرة الأولى في مسيرته الدولية في تسجيل أي هدف في دور المجموعات ببطولة دولية كبرى.
وأضاف أن النجم البرتغالي سبق له أن سجل في مرحلة المجموعات بالبطولات الدولية العشر السابقة التي لعب فيها وهي بطولات كأس أوروبا (2004، 2008، 2012، 2016 و2020)، كما سجل في بطولات كأس العالم في نسخ (2006، 2010، 2014، 2018 و2022).
ويمني كريستيانو رونالدو النفس بنفض غبار تلك الهزيمة، وقيادة منتخب بلاده إلى الدور ربع النهائي للبطولة، على حساب نظيره السلوفيني، من خلال الفوز عليه في اللقاء الذي سيجمعهما مساء اليوم، على ملعب " دوتش بانك بارك - Deutsche Bank Park" بمدينة فرانكفورت.
وينتظر رونالدو عدة أرقام قياسية جديدة في حال نجح في هز شباك المنتخب السلوفيني.
ويطمح النجم البرتغالي، وهو اللاعب الوحيد الذي يشارك 6 مرات في نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم، في أن يسجل في 6 بطولات أوروبية متتالية.
كما أن الدون هو اللاعب الوحيد الذي يشارك في 11 بطولة كبرى (6 مرات في كاس أمم أوروبا، و5 مرات في كأس العالم) وسجل خلال جميع البطولات الماضية.
وأحرز رونالدو 14 هدفا في نهائيات البطولة القارية حتى الآن، ويطمح في تعزيز رقمه القياسي كأكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف في البطولة الأوروبية المرموقة.
كما سيعزز "صاروخ ماديرا" رقمه القياسي كهداف تاريخي لكرة القدم الدولية للرجال، حيث سجل 130 هدفا حتى الآن، خلال 209 مباريات دولية.
كما سيصبح كريستيانو رونالدو، الذي أتم عامه التاسع والثلاثين في فبراير الماضي، أكبر لاعب سنا على الإطلاق يسجل في نهائيات كأس أمم أوروبا، ويحطم الرقم القياسي للاعب النمساوي إيفيك فاستيك، الذي سجل هدفا في مرمى بولندا خلال "يورو 2008" وكان في عمر 38 عام و257 يوما.
وسيكون رونالدو، مهاجم ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي سابقا والنصر السعودي راهنا، على بعد أربعة أهداف فقط للوصول إلى 900 هدف مع الأندية والمنتخب في رقم قياسي غير مسبوق في تاريخ الساحرة المستديرة.
وكالات
يمني عشاق الأسطورة كريستيانو رونالدو، النفس بأن يفتتح قائد منتخب البرتغال سجله التهديفي في "يورو 2024" عندما يواجه نظيره السلوفيني، اليوم الاثنين، في الدور ثمن النهائي للبطولة.
وحقق النجم المخضرم كريستيانو رونالدو (39 عاما)، رقمين قياسيين جديدين على الأقل في النسخة الحالية لنهائيات بطولة "يورو 2024" وتنتظره العديد من الأرقام الأخرى اليوم، في حال نجح في هز شباك سلوفينيا.
وأصبح كريستيانو رونالدو أكثر من صنع أهدافا في تاريخ نهائيات كأس أمم أوروبا لكرة القدم، مناصفة مع لاعب المنتخب التشيكي السابق كارل بوبورجسكي.
وصنع رونالدو الهدف الثالث لمنتخب بلاده خلال مباراة منتخب بلاده أمام نظيره التركي (3-0) التي جمعتهما مساء يوم السبت 22 جوان الماضي، في الجولة الثانية لكأس أمم أوروبا 2024، بتمريرة على "طبق من ذهب" لزميله برونو فيرنانديز الذي اختتم الثلاثية في الدقيقة 56 من زمن اللقاء، الذي جرى على ملعب "سيغنال ايدونا بارك - Signal Iduna Park" بمدينة دورتموند.
ووصل "صاروخ ماديرا" بذلك للتمريرة الحاسمة "أسيست" الثامنة في تاريخ البطولة ويعادل رقم بوبورجسكي.
كما تمكن الدون من معادلة رقم مواطنه لويس فيغو كأكثر من صنع في تاريخ منتخب البرتغال برصيد 36 تمريرة حاسمة.
ولكن رونالدو عجز حتى الآن في افتتاح سجله التهديفي في البطولة الحالية، ليس فحسب بل وخرج برقم سلبي من مباراة منتخب بلاده، الذي مني بهزيمة معنوية بقيادة "صاروخ ماديرا" في مباراته امام نظيره الجورجي (0-2) في ختام منافسات دور المجموعات.
فقد ذكر موقع "talkSPORT"، أن رونالدو فشل للمرة الأولى في مسيرته الدولية في تسجيل أي هدف في دور المجموعات ببطولة دولية كبرى.
وأضاف أن النجم البرتغالي سبق له أن سجل في مرحلة المجموعات بالبطولات الدولية العشر السابقة التي لعب فيها وهي بطولات كأس أوروبا (2004، 2008، 2012، 2016 و2020)، كما سجل في بطولات كأس العالم في نسخ (2006، 2010، 2014، 2018 و2022).
ويمني كريستيانو رونالدو النفس بنفض غبار تلك الهزيمة، وقيادة منتخب بلاده إلى الدور ربع النهائي للبطولة، على حساب نظيره السلوفيني، من خلال الفوز عليه في اللقاء الذي سيجمعهما مساء اليوم، على ملعب " دوتش بانك بارك - Deutsche Bank Park" بمدينة فرانكفورت.
وينتظر رونالدو عدة أرقام قياسية جديدة في حال نجح في هز شباك المنتخب السلوفيني.
ويطمح النجم البرتغالي، وهو اللاعب الوحيد الذي يشارك 6 مرات في نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم، في أن يسجل في 6 بطولات أوروبية متتالية.
كما أن الدون هو اللاعب الوحيد الذي يشارك في 11 بطولة كبرى (6 مرات في كاس أمم أوروبا، و5 مرات في كأس العالم) وسجل خلال جميع البطولات الماضية.
وأحرز رونالدو 14 هدفا في نهائيات البطولة القارية حتى الآن، ويطمح في تعزيز رقمه القياسي كأكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف في البطولة الأوروبية المرموقة.
كما سيعزز "صاروخ ماديرا" رقمه القياسي كهداف تاريخي لكرة القدم الدولية للرجال، حيث سجل 130 هدفا حتى الآن، خلال 209 مباريات دولية.
كما سيصبح كريستيانو رونالدو، الذي أتم عامه التاسع والثلاثين في فبراير الماضي، أكبر لاعب سنا على الإطلاق يسجل في نهائيات كأس أمم أوروبا، ويحطم الرقم القياسي للاعب النمساوي إيفيك فاستيك، الذي سجل هدفا في مرمى بولندا خلال "يورو 2008" وكان في عمر 38 عام و257 يوما.
وسيكون رونالدو، مهاجم ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي سابقا والنصر السعودي راهنا، على بعد أربعة أهداف فقط للوصول إلى 900 هدف مع الأندية والمنتخب في رقم قياسي غير مسبوق في تاريخ الساحرة المستديرة.