يحلّ ليون الأربعاء ضيفاً على مارسيليا في مباراة مؤجلة من المرحلة العاشرة للدوري الفرنسي في كرة القدم من دون جمهوره، وذلك تجنباً للمزيد من أعمال الشغب بحسب ما أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان.
وكانت المباراة مقررة في 29 أكتوبر، لكنها تأجلت بعد الهجوم على حافلة ليون خلال توجهها الى "ستاد فيلودروم".
وأصيب مدرب ليون في حينها الإيطالي فابيو غروسّو في رأسه، كما تعرّضت حافلة تقل جماهير الفريق الزائر لهجوم بالحجارة وتضرّرت نوافذها، إضافة الى إصابة مساعد غروسو ومواطنه رافاييلي لونغو.
ويعاني ليون الأمرين هذا الموسم، إذ اكتفى بفوز وحيد في مبارياته الـ13 الأولى، تحقّق بقيادة غروسو الذي وصل إلى الفريق في منتصف سبتمبر خلفاً للوران بلان لكنه أقيل الخميس، تاركاً المهمة موقتاً لمدير مركز التدريب في النادي بيار ساج.
صحيح أن وضعه لا يقارن أبداً بليون القابع في ذيل الترتيب بسبع نقاط، فإن مارسيليا بدوره يعيش موسماً صعباً لأنه لم يحقق سوى أربعة انتصارات في 13 مباراة، ليحتل المركز التاسع بـ17 نقطة وبفارق 10 عن المركز الثالث الأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا.
يحلّ ليون الأربعاء ضيفاً على مارسيليا في مباراة مؤجلة من المرحلة العاشرة للدوري الفرنسي في كرة القدم من دون جمهوره، وذلك تجنباً للمزيد من أعمال الشغب بحسب ما أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان.
وكانت المباراة مقررة في 29 أكتوبر، لكنها تأجلت بعد الهجوم على حافلة ليون خلال توجهها الى "ستاد فيلودروم".
وأصيب مدرب ليون في حينها الإيطالي فابيو غروسّو في رأسه، كما تعرّضت حافلة تقل جماهير الفريق الزائر لهجوم بالحجارة وتضرّرت نوافذها، إضافة الى إصابة مساعد غروسو ومواطنه رافاييلي لونغو.
ويعاني ليون الأمرين هذا الموسم، إذ اكتفى بفوز وحيد في مبارياته الـ13 الأولى، تحقّق بقيادة غروسو الذي وصل إلى الفريق في منتصف سبتمبر خلفاً للوران بلان لكنه أقيل الخميس، تاركاً المهمة موقتاً لمدير مركز التدريب في النادي بيار ساج.
صحيح أن وضعه لا يقارن أبداً بليون القابع في ذيل الترتيب بسبع نقاط، فإن مارسيليا بدوره يعيش موسماً صعباً لأنه لم يحقق سوى أربعة انتصارات في 13 مباراة، ليحتل المركز التاسع بـ17 نقطة وبفارق 10 عن المركز الثالث الأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا.