يواجه النجم المغربي أشرف حكيمي لاعب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي أزمة تهدد مستقبله وذلك بعدما كشفت صحيفة لوباريزيان الفرنسية أن فتاة تبلغ من العمر 23 عاما تقدمت ببلاغ إلى الشرطة بشأن تعرضها للاعتداء من جانب أشرف حكيمي.
وتأتي هذه الاتهامات بعد سجن مواطنه الفنان سعد المجرد لمدة سبع سنوات من قبل محكمة الجنايات في باريس بعدما توصلت إلى اقتناع بأنه اغتصب شابة وضربها في غرفة فندقية عام 2016، استنادا على ما اعتبرت أنه وصف "ثابت ودقيق" للواقعة أعطته المدعية.
كما تأتي اتهامات اللاعب أشرف حكيمي تزامنا مع استقالة نويل لوجريت من رئاسة الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، بعد أن شغل المنصب منذ 2011، في ظل تحقيق قانوني ووجود مزاعم بتحرش جنسي وأخلاقي بعد تقرير لعملية تدقيق بتكليف من وزارة الرياضة الفرنسية هذا الشهر.
وتأتي هذه الأحداث لتلقي بالضوء على القضايا الأخلاقية التي قد تهدّد عرش كرة القدم الفرنسية خاصة من قبل شخصيات تمثل الرياضة الفرنسية في المحافل الدولية.
وذكرت وسائل إعلام فرنسية بخصوص قضية أشرف حكيمي أن مكتب المدعي العام في نانتير (الضاحية الغربية للعاصمة باريس) أعلن عن فتح تحقيق في قضية اغتصاب تستهدف اللاعب من أصول مغربية، ورفض مكتب المدعي العام في نانتير الإدلاء بأي تعليق، مبديا امتعاضه من "المعلومات المنشورة" في الصحافة، لأنها "تقوض التحقيقات اللازمة لإثبات الحقيقة".
ووفقا للمصدر ذاته المطلع على القضية، توجهت الضحية المزعومة البالغة من العمر 24 عاما إلى مركز للشرطة لإخبارهم بالاغتصاب، لكنها لم تتقدم بشكوى.
وتفاعلت الصحافة العالمية بشأن الموضوع، فقد كشفت صحيفة صن البريطانية أن اتهام اللاعب المغربي بالاغتصاب بعد دعوة امرأة إلى منزله بينما كانت زوجته وأطفاله في عطلة بدبي.
وأوضحت الصحيفة البريطانية أن اللاعب يواجه شبح السجن في حال ثبوت التهمة عليه خاصة أن المحققين في فرنسا انطلقوا في التحقيق بخصوص الواقعة.
يذكر أن الفيفا احتفى البارحة باللاعب المغربي أشرف حكيمي ونشر على حسابه بأنستغرام تدوينة احتفل فيها بحكيمي خلال حفله السنوي للإعلان عن جوائز الأفضل حيث قال "مرضي والدين أشرف حكيمي في التشكيل المثالي لسنة 2022".
يواجه النجم المغربي أشرف حكيمي لاعب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي أزمة تهدد مستقبله وذلك بعدما كشفت صحيفة لوباريزيان الفرنسية أن فتاة تبلغ من العمر 23 عاما تقدمت ببلاغ إلى الشرطة بشأن تعرضها للاعتداء من جانب أشرف حكيمي.
وتأتي هذه الاتهامات بعد سجن مواطنه الفنان سعد المجرد لمدة سبع سنوات من قبل محكمة الجنايات في باريس بعدما توصلت إلى اقتناع بأنه اغتصب شابة وضربها في غرفة فندقية عام 2016، استنادا على ما اعتبرت أنه وصف "ثابت ودقيق" للواقعة أعطته المدعية.
كما تأتي اتهامات اللاعب أشرف حكيمي تزامنا مع استقالة نويل لوجريت من رئاسة الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، بعد أن شغل المنصب منذ 2011، في ظل تحقيق قانوني ووجود مزاعم بتحرش جنسي وأخلاقي بعد تقرير لعملية تدقيق بتكليف من وزارة الرياضة الفرنسية هذا الشهر.
وتأتي هذه الأحداث لتلقي بالضوء على القضايا الأخلاقية التي قد تهدّد عرش كرة القدم الفرنسية خاصة من قبل شخصيات تمثل الرياضة الفرنسية في المحافل الدولية.
وذكرت وسائل إعلام فرنسية بخصوص قضية أشرف حكيمي أن مكتب المدعي العام في نانتير (الضاحية الغربية للعاصمة باريس) أعلن عن فتح تحقيق في قضية اغتصاب تستهدف اللاعب من أصول مغربية، ورفض مكتب المدعي العام في نانتير الإدلاء بأي تعليق، مبديا امتعاضه من "المعلومات المنشورة" في الصحافة، لأنها "تقوض التحقيقات اللازمة لإثبات الحقيقة".
ووفقا للمصدر ذاته المطلع على القضية، توجهت الضحية المزعومة البالغة من العمر 24 عاما إلى مركز للشرطة لإخبارهم بالاغتصاب، لكنها لم تتقدم بشكوى.
وتفاعلت الصحافة العالمية بشأن الموضوع، فقد كشفت صحيفة صن البريطانية أن اتهام اللاعب المغربي بالاغتصاب بعد دعوة امرأة إلى منزله بينما كانت زوجته وأطفاله في عطلة بدبي.
وأوضحت الصحيفة البريطانية أن اللاعب يواجه شبح السجن في حال ثبوت التهمة عليه خاصة أن المحققين في فرنسا انطلقوا في التحقيق بخصوص الواقعة.
يذكر أن الفيفا احتفى البارحة باللاعب المغربي أشرف حكيمي ونشر على حسابه بأنستغرام تدوينة احتفل فيها بحكيمي خلال حفله السنوي للإعلان عن جوائز الأفضل حيث قال "مرضي والدين أشرف حكيمي في التشكيل المثالي لسنة 2022".
