قضت محكمة بريطانية اليوم، بالسجن 7 سنوات ونصف السنة للاعب سابق بالدوري الإنقليزي الممتاز، لاحتياله على أسرته وأصدقائه وحصوله على 15 مليون جنيه إسترليني منهم.
زعم ريتشارد روفوس، الذي لعب في البريميرليغ مع نادي تشارلتون أثلتيك من عام 1994 حتى عام 2004 ، وكان أيضا لاعبا بالمنتخب الإنقليزي تحت 21 سنة، أنه وسيط تداول ناجح للعملات الأجنبية، وأقنع ضحاياه بالاستثمار فيما وصفها بالخطة "قليلة المخاطر"، بوعود عائدات تصل إلى 60 بالمائة سنويا.
وأدين روفوس (47 عاما) في محكمة ساوثوارك الملكية بالاحتيال، وغسيل الأموال، والقيام بنشاط مقنن دون تصريح.
وجد الادعاء أن روفوس استخدم بعض المال المستثمر ليسدد أموالا لآخرين في مخطط هرمي، واستغل بقية الأموال ”ليعيش بأسلوب حياة لاعب كرة محترف ثري".
ونقلت أسوشيتد برس عن روجر ماكانغولا، من الادعاء الملكي، "تصرف روفوس بأسلوب أناني دون أي اعتبار لضحاياه. واستغل مكانته كرياضي محترف وعضو محترم بالكنيسة، واستغل حسن نية أسرته وأصدقائه ليحتال عليهم، ويحصل منهم على ملايين الجنيهات، بزعم أنه قادر على تقديم استثمار قليل المخاطرة في سوق تبادل العملة الأجنبية".
وكان روفوس قد أجبر على الاعتزال في عام 2004 بسبب إصابة بالركبة.
قضت محكمة بريطانية اليوم، بالسجن 7 سنوات ونصف السنة للاعب سابق بالدوري الإنقليزي الممتاز، لاحتياله على أسرته وأصدقائه وحصوله على 15 مليون جنيه إسترليني منهم.
زعم ريتشارد روفوس، الذي لعب في البريميرليغ مع نادي تشارلتون أثلتيك من عام 1994 حتى عام 2004 ، وكان أيضا لاعبا بالمنتخب الإنقليزي تحت 21 سنة، أنه وسيط تداول ناجح للعملات الأجنبية، وأقنع ضحاياه بالاستثمار فيما وصفها بالخطة "قليلة المخاطر"، بوعود عائدات تصل إلى 60 بالمائة سنويا.
وأدين روفوس (47 عاما) في محكمة ساوثوارك الملكية بالاحتيال، وغسيل الأموال، والقيام بنشاط مقنن دون تصريح.
وجد الادعاء أن روفوس استخدم بعض المال المستثمر ليسدد أموالا لآخرين في مخطط هرمي، واستغل بقية الأموال ”ليعيش بأسلوب حياة لاعب كرة محترف ثري".
ونقلت أسوشيتد برس عن روجر ماكانغولا، من الادعاء الملكي، "تصرف روفوس بأسلوب أناني دون أي اعتبار لضحاياه. واستغل مكانته كرياضي محترف وعضو محترم بالكنيسة، واستغل حسن نية أسرته وأصدقائه ليحتال عليهم، ويحصل منهم على ملايين الجنيهات، بزعم أنه قادر على تقديم استثمار قليل المخاطرة في سوق تبادل العملة الأجنبية".
وكان روفوس قد أجبر على الاعتزال في عام 2004 بسبب إصابة بالركبة.