افتتح اتحاد الدولي لكرة القدم /فيفا/، اليوم، النسخة الثانية من برنامج شهادة إدارة الأندية المقام بمدينة نيويورك، والذي يشهد مشاركة كبيرة من مختلف أنحاء العالم، لاسيما من مدراء تنفيذيين وأساطير الكرة أمثال الأسترالي تيم كاهيل والبرازيلي فرناندينيو والإنجليزي جون تيري والإسباني خوان ماتا واللاعبة الأمريكية كارلي لويد .
وتأتي هذه النسخة بعد النجاح الذي أحرزته النسخة الأولى من البرنامج الذي يهدف إلى تزويد المدراء التنفيذيين للأندية واللاعبين الدوليين السابقين من جميع أنحاء العالم، بأحدث المعارف العملية المرتبطة بالإدارة الناجحة لأندية كرة القدم.
ويتماشى البرنامج مع ما يهدف إليه /فيفا/ من مشاركة للمعارف وخلق نظام بيئي أكثر توازنا في كرة القدم، وذلك من أجل تمكين أكبر عدد ممكن من الأندية في العالم من التنافس على أعلى المستويات داخل الملعب وخارجه.
قد شارك 40 شخصا من مختلف الاتحادات القارية في هذا البرنامج الذي سيمتد لـ12 شهرا، وستتولى تقديم مواده كوكبة من خيرة الخبراء العالميين في حين ستقسم دروسه بين مواد حضورية وأخرى عن بعد عبر الإنترنت لتضم في النهاية موادا حول فن القيادة والإدارة، والاستراتيجيات الرياضية، وأكاديميات الشباب، والتسويق والاتصال، والعمليات التشغيلية للنوادي وكيفية تسيير وإدارة الملاعب إضافة للمسائل المتعلقة بالحوكمة والتمويل والمواد القانونية.
وتأتي هذه النسخة بعد النجاح الذي أحرزته النسخة الأولى من البرنامج الذي يهدف إلى تزويد المدراء التنفيذيين للأندية واللاعبين الدوليين السابقين من جميع أنحاء العالم، بأحدث المعارف العملية المرتبطة بالإدارة الناجحة لأندية كرة القدم.
ويتماشى البرنامج مع ما يهدف إليه /فيفا/ من مشاركة للمعارف وخلق نظام بيئي أكثر توازنا في كرة القدم، وذلك من أجل تمكين أكبر عدد ممكن من الأندية في العالم من التنافس على أعلى المستويات داخل الملعب وخارجه.
قد شارك 40 شخصا من مختلف الاتحادات القارية في هذا البرنامج الذي سيمتد لـ12 شهرا، وستتولى تقديم مواده كوكبة من خيرة الخبراء العالميين في حين ستقسم دروسه بين مواد حضورية وأخرى عن بعد عبر الإنترنت لتضم في النهاية موادا حول فن القيادة والإدارة، والاستراتيجيات الرياضية، وأكاديميات الشباب، والتسويق والاتصال، والعمليات التشغيلية للنوادي وكيفية تسيير وإدارة الملاعب إضافة للمسائل المتعلقة بالحوكمة والتمويل والمواد القانونية.