دافع حارس المرمى الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز عن تصرفاته في الملعب، مضيفا أنه يعتبر نفسه شخصا طبيعيا لا يتجاوز الحدود. ويمتلك مارتينيز قائمة طويلة من اللاعبين والأندية الذين لا يحبون تصرفاته إذ يعرف عنه استفزاز المنافسين سواء بالرقص أو الإشارات وغيرها. وكشف إيميليانو في لقاء مع "غارديان" البريطانية أن الناس يمتلكون "صورة خاطئة" عنه قائلا: أنا فقط أريد الأفضل لمنتخب بلادي والنادي الذي ألعب له، هذا كل ما يهم. وعرف مارتينيز بنجوميته الاستفزازية في نهائي كأس العالم 2022 أمام فرنسا، حينها جاول استفزاز مبابي قبل تسديد ركلة جزاء بإشارة بذيئة كما قام بحركة أخرى لتشتيت تشواميني أثناء ركلات الترجيح ليهدرها وتتوج الأرجنتين بكأس العالم للمرة الثالثة. وأبان حارس المرمى: الإشارات التي أقوم بها ليس مخططا لها ففي بعض الأحيان يرتفع الأدرينالين ولا تستطيع التحكم، هكذا تحدث الأمور. وأعترف أن الحركة على المنصة هي أغبي ما قمت به في حياتي ونادم عليها. وأضاف: الناس يروني من الخارج في بعض الأحيان ويظنون أنني مغرور، لكن اسألوا زملائي في المنتخب والنادي سيقولون لكم أني أقوم بكل شيء من أجل فريقي، وأن أساعد جميع من في الفريق للفوز بالمباراة. وأكد مارتينيز أنه لا يتعم استفزاز الجماهير نهائيا لكنه فقط يحاول تهدئة نسق المباراة أو تسريعها. واختتم بأنه رجل عائلة: أنا رجل طبيعي لكن عندما يتعلق الأمر بالفوز فإني أقوم بعل كل شيء لتحقيقه، لكن بهدوء ودون أن شتم أي شخص أو دين، حينها تستطيع فعل أي شيء. أنا لا أشتم لا أتجاوز الخطوط الحمراء.
المصدر: وكالات
دافع حارس المرمى الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز عن تصرفاته في الملعب، مضيفا أنه يعتبر نفسه شخصا طبيعيا لا يتجاوز الحدود. ويمتلك مارتينيز قائمة طويلة من اللاعبين والأندية الذين لا يحبون تصرفاته إذ يعرف عنه استفزاز المنافسين سواء بالرقص أو الإشارات وغيرها. وكشف إيميليانو في لقاء مع "غارديان" البريطانية أن الناس يمتلكون "صورة خاطئة" عنه قائلا: أنا فقط أريد الأفضل لمنتخب بلادي والنادي الذي ألعب له، هذا كل ما يهم. وعرف مارتينيز بنجوميته الاستفزازية في نهائي كأس العالم 2022 أمام فرنسا، حينها جاول استفزاز مبابي قبل تسديد ركلة جزاء بإشارة بذيئة كما قام بحركة أخرى لتشتيت تشواميني أثناء ركلات الترجيح ليهدرها وتتوج الأرجنتين بكأس العالم للمرة الثالثة. وأبان حارس المرمى: الإشارات التي أقوم بها ليس مخططا لها ففي بعض الأحيان يرتفع الأدرينالين ولا تستطيع التحكم، هكذا تحدث الأمور. وأعترف أن الحركة على المنصة هي أغبي ما قمت به في حياتي ونادم عليها. وأضاف: الناس يروني من الخارج في بعض الأحيان ويظنون أنني مغرور، لكن اسألوا زملائي في المنتخب والنادي سيقولون لكم أني أقوم بكل شيء من أجل فريقي، وأن أساعد جميع من في الفريق للفوز بالمباراة. وأكد مارتينيز أنه لا يتعم استفزاز الجماهير نهائيا لكنه فقط يحاول تهدئة نسق المباراة أو تسريعها. واختتم بأنه رجل عائلة: أنا رجل طبيعي لكن عندما يتعلق الأمر بالفوز فإني أقوم بعل كل شيء لتحقيقه، لكن بهدوء ودون أن شتم أي شخص أو دين، حينها تستطيع فعل أي شيء. أنا لا أشتم لا أتجاوز الخطوط الحمراء.