تتويجا للمسيرة الاحتجاجية السلمية "يوم الغضب" التي سينظمها غدا أحباء النادي البنزرتي ضد الرئيس عبد السلام السعيداني ، دعا بعض الأحباء إلى تكوين لجنة من الجمهور لتبلغ الوالي رسالتهم بوضوح، وذلك بالتركيز على حالة الفراغ الإداري في الجمعية بعد هروب الرئيس واستقالة نائب الرئيس وأمين المال والكاتب العام المنتخب، والكاتب العام الذي عوضه ، علما بأن القانون واضح في هذا الشأن، وبالتالي لا يمكن تعويضهم بالتعيين. وهو ما يعني "أن الهيئة أصبحت رسميا منحلة ولازم تعيين هيئة وقتية وبعدها انتخابات جديدة في ظرف 3 أشهر " حسب ما جاء في إحدى التدوينات بمنصة التواصل الاجتماعي . وفي هذا الإطار عبر الكثير من الأحباء عن رغبتهم في أن يرأس الرئيس السابق الأستاذ سعيد لسود الذي يحظى باحترام الجميع الهيئة التسييرية المؤقتة حتى يتم تدارك وضع الجمعية قبل فوات الأوان ، خصوصا وأن بعض المصادر تشير إلى أنه "لن يُسمح لأي لاعب ولاعبة أو مسؤول إداري أو فني أو طبي في مختلف الأقسام بالمشاركة أو الحضور في مختلف المقابلات إلا بعد استكمال التلاقيح وضرورة الاستظهار بما يفيد القيام بذلك". وهذا ما يعد من الأولويات التي تنتظر الهيئة التسييرية إضافة إلى رفع عقوبة المنع من الانتداب وفض المشاكل العالقة مع اللاعبين المطالبين بمستحقاتهم المالية قبل استئنافهم التمارين.
منصور غرسلي
تتويجا للمسيرة الاحتجاجية السلمية "يوم الغضب" التي سينظمها غدا أحباء النادي البنزرتي ضد الرئيس عبد السلام السعيداني ، دعا بعض الأحباء إلى تكوين لجنة من الجمهور لتبلغ الوالي رسالتهم بوضوح، وذلك بالتركيز على حالة الفراغ الإداري في الجمعية بعد هروب الرئيس واستقالة نائب الرئيس وأمين المال والكاتب العام المنتخب، والكاتب العام الذي عوضه ، علما بأن القانون واضح في هذا الشأن، وبالتالي لا يمكن تعويضهم بالتعيين. وهو ما يعني "أن الهيئة أصبحت رسميا منحلة ولازم تعيين هيئة وقتية وبعدها انتخابات جديدة في ظرف 3 أشهر " حسب ما جاء في إحدى التدوينات بمنصة التواصل الاجتماعي . وفي هذا الإطار عبر الكثير من الأحباء عن رغبتهم في أن يرأس الرئيس السابق الأستاذ سعيد لسود الذي يحظى باحترام الجميع الهيئة التسييرية المؤقتة حتى يتم تدارك وضع الجمعية قبل فوات الأوان ، خصوصا وأن بعض المصادر تشير إلى أنه "لن يُسمح لأي لاعب ولاعبة أو مسؤول إداري أو فني أو طبي في مختلف الأقسام بالمشاركة أو الحضور في مختلف المقابلات إلا بعد استكمال التلاقيح وضرورة الاستظهار بما يفيد القيام بذلك". وهذا ما يعد من الأولويات التي تنتظر الهيئة التسييرية إضافة إلى رفع عقوبة المنع من الانتداب وفض المشاكل العالقة مع اللاعبين المطالبين بمستحقاتهم المالية قبل استئنافهم التمارين.