فوجئ أحباء الفن الرابع والأعمال التجريبية للفنان فاضل الجعايبي على وجه الخصوص بإلغاء مسرحية "ٱخر البحر" ضمن فعاليات مهرجان الحمامات الدولي في دورته 58، رجح كثيرون الى أن الاسباب أخلاقوية وهو حسب ٱرائهم "تعد على حرية الفن"..
وإلى حد كتابة هذه الاسطر لم تتوقف حملة التضامن طرف العديد من المسرحيين وبعض النقاد كما الفنانين من عديد المجالات، باعتبار أن "ٱخر البحر" تبقى-وفق ٱرائهم- من بين أهم الأعمال المسرحية الاخيرة للفاضل الجعايبي وتستحق أن تكون من بين الأعمال الفنية المشاركة في اكبر المهرجانات الدولية..
ولم يهدأ بال كثيرون بل كانت صفحاتهم الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي مساحة للتنديد بقرار الهيئة المديرة لمهرجان الحمامات رغم ان الكسراوي مدير المهرجان كان قد بين من خلال تصريح خاص أمس لوكالة الانباء أن "ما يروج عن أسباب أخلاقية وأخلاقوية لرفض عمل الفاضل الجعايبي عار من الصحة وانهم بعيدون كل البعد عن هذه الممارسة ".
كما جاء قرار الهيئة المديرة لمهرجان الحمامات -والكلام للمدير- "تكريم القامة الفنية منى نور الدين التي شاركت في افتتاح مسرح الهواء الطلق وفي الدورة التاسيسية لمهرجان الحمامات (31جويلية 1964 ) وفي العرض الافتتاحي الاولي لمسرحية "عطيل"..
وليد عبداللاوي
فوجئ أحباء الفن الرابع والأعمال التجريبية للفنان فاضل الجعايبي على وجه الخصوص بإلغاء مسرحية "ٱخر البحر" ضمن فعاليات مهرجان الحمامات الدولي في دورته 58، رجح كثيرون الى أن الاسباب أخلاقوية وهو حسب ٱرائهم "تعد على حرية الفن"..
وإلى حد كتابة هذه الاسطر لم تتوقف حملة التضامن طرف العديد من المسرحيين وبعض النقاد كما الفنانين من عديد المجالات، باعتبار أن "ٱخر البحر" تبقى-وفق ٱرائهم- من بين أهم الأعمال المسرحية الاخيرة للفاضل الجعايبي وتستحق أن تكون من بين الأعمال الفنية المشاركة في اكبر المهرجانات الدولية..
ولم يهدأ بال كثيرون بل كانت صفحاتهم الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي مساحة للتنديد بقرار الهيئة المديرة لمهرجان الحمامات رغم ان الكسراوي مدير المهرجان كان قد بين من خلال تصريح خاص أمس لوكالة الانباء أن "ما يروج عن أسباب أخلاقية وأخلاقوية لرفض عمل الفاضل الجعايبي عار من الصحة وانهم بعيدون كل البعد عن هذه الممارسة ".
كما جاء قرار الهيئة المديرة لمهرجان الحمامات -والكلام للمدير- "تكريم القامة الفنية منى نور الدين التي شاركت في افتتاح مسرح الهواء الطلق وفي الدورة التاسيسية لمهرجان الحمامات (31جويلية 1964 ) وفي العرض الافتتاحي الاولي لمسرحية "عطيل"..