تحتض مدينة الهوارية أيام 21و22و23جوان 2024 الدورة الخامسة والخمسين لمهرجان الساف الذي تنظمه جمعية البيازرة بالهوارية، بدعم من وزارة الشؤون الثقافية والمندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بنابل، والى جانب الفقرات القارة على غرار المعارض الخاصة بالفنون التشكيلية والتسويقية الخاصة بتثمين التراث المحلي والندوات العلمية والمسابقات الخاصة بالساف والبرني ، يشهد المهرجان سهرات فنية موسيقية، والتي تبقى من أبرزها سهرة يوم22جوان مع عرض "طام طام "للفنان التونسي أحمد الماجري ويمثل هذا العرض تلاقيا فريدًا بين الأنماط الموسيقية والإيقاعية التونسية و الإفريقية وذلك في إطار السعي المتواصل للفنان أحمد الماجري في البحث واستكشاف الجذور الموسيقية والروابط المشتركة بين تونس وإفريقيا وذلك تكريسا لفلسفة البحث والحفر والتجديد والقطع مع النمطية والرتابة على مستوى الكلمة واللحن ،ويتضمن العرض مجموعة متنوعة من الأغاني والمعزوفات التي تعكس غنى وتنوع الثقافة والإيقاعات الافريقية وثراءها ، ليكون عرض طام طام كما ينم لفظه إشارة للإيقاع الإفريقي حاملا رصيدا متنوعا من الحقبات التاريخية
ويشارك في هذا الحدث نخبة من أبرز العازفين التونسيين، على غرار الموزع سامي بن سعيد (بيانو)، سفيان بن سعيد (ڨيتار )، وجد بلحسن (باتري)، نصر الدين الشبلي (إيقاع)، إسكندر بن عمو ( إيقاع),عطيل معاوي(كمنجة) وغيرهم...
مراد ريدان
تحتض مدينة الهوارية أيام 21و22و23جوان 2024 الدورة الخامسة والخمسين لمهرجان الساف الذي تنظمه جمعية البيازرة بالهوارية، بدعم من وزارة الشؤون الثقافية والمندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بنابل، والى جانب الفقرات القارة على غرار المعارض الخاصة بالفنون التشكيلية والتسويقية الخاصة بتثمين التراث المحلي والندوات العلمية والمسابقات الخاصة بالساف والبرني ، يشهد المهرجان سهرات فنية موسيقية، والتي تبقى من أبرزها سهرة يوم22جوان مع عرض "طام طام "للفنان التونسي أحمد الماجري ويمثل هذا العرض تلاقيا فريدًا بين الأنماط الموسيقية والإيقاعية التونسية و الإفريقية وذلك في إطار السعي المتواصل للفنان أحمد الماجري في البحث واستكشاف الجذور الموسيقية والروابط المشتركة بين تونس وإفريقيا وذلك تكريسا لفلسفة البحث والحفر والتجديد والقطع مع النمطية والرتابة على مستوى الكلمة واللحن ،ويتضمن العرض مجموعة متنوعة من الأغاني والمعزوفات التي تعكس غنى وتنوع الثقافة والإيقاعات الافريقية وثراءها ، ليكون عرض طام طام كما ينم لفظه إشارة للإيقاع الإفريقي حاملا رصيدا متنوعا من الحقبات التاريخية
ويشارك في هذا الحدث نخبة من أبرز العازفين التونسيين، على غرار الموزع سامي بن سعيد (بيانو)، سفيان بن سعيد (ڨيتار )، وجد بلحسن (باتري)، نصر الدين الشبلي (إيقاع)، إسكندر بن عمو ( إيقاع),عطيل معاوي(كمنجة) وغيرهم...