استطاع فيلم السيرة الذاتية للنجم الراحل بوب مارلي Bob Marley: One Love تحقيق إيرادات حول العالم وصلت إلى 176 مليون دولار، وهو من إخراج رينالدو ماركوس جرين وبطولة كينجسلي بن أدير و لاشانا لينش وجيمس نورتون.
أسطورة الغناء بوب مارلى يعد أحد أهم ملوك الغناء فى العالم، والأيقونة التي أسرت ملايين من المعجبين، الذين يزدادون بعد وفاته مثلما يظهر فى حجم التسريحات المشابهة لتسريحته التى اعتبرت من أهم تسريحات القرن الماضى، بالإضافة إلى طبع صورته على تيشرتات بالملايين لما له من قيمة كبيرة اكتسبها خلال سنوات حياته.
فرغم موته شاباً فى الـ36 من عمره فقط إلا أن أغانيه المميزة التى دوماً ما هدفت للحرية والحب والسلام كانت محل تقدير من كل المعجبين به.
عاش مارلي معاناة من المعاملة العنصرية لأصحاب البشرة السمراء في أمريكا، حيث عاد إلى موطنه الأصلى ليعتنق هناك الديانة "الرستفارية" التي أطلقها الزعيم الجامايكي الشهير ماركوس جارفي، والتى تعتبر أفريقيا مهد البشرية الأصلى وبالتالى من طقوسها أن يقوم مريدوها ومعتنقوها بالتفاخر بكل ما له علاقة بالقارة السمراء على حساب ذى البشرة البيضاء تحديداً، ولعل أبرز مثال فى ذلك هو الشعر من خلال إطالة الشعر المجعد عكس ما يميز شعر الأوروبيين الناعم، وبالتالى كان شعره بهذا الشكل طبقاً لديانته.
روبرت نيستا مارلي أو بوب مارلي يعتبر أشهر مغني ريغي في العالم، ولد في شمال جامايكا، كان يملك موهبة كبيرة، فهو يكتب الكلمات بنفسه ويلحنها ثم يغنيها مع فرقة الويلرز ويكمن سر نجاحه الساحق حول العالم في بساطة كلماته وأهمية الرسالة التي ينشرها: التمرد على الظلم، والعدالة، والحرية، والسلام، ومحاربة الفقر، والحب بكل أنواعه. واستطاع أن يجذب من حوله الملايين من كل الأجناس والأعراق
وكالات
استطاع فيلم السيرة الذاتية للنجم الراحل بوب مارلي Bob Marley: One Love تحقيق إيرادات حول العالم وصلت إلى 176 مليون دولار، وهو من إخراج رينالدو ماركوس جرين وبطولة كينجسلي بن أدير و لاشانا لينش وجيمس نورتون.
أسطورة الغناء بوب مارلى يعد أحد أهم ملوك الغناء فى العالم، والأيقونة التي أسرت ملايين من المعجبين، الذين يزدادون بعد وفاته مثلما يظهر فى حجم التسريحات المشابهة لتسريحته التى اعتبرت من أهم تسريحات القرن الماضى، بالإضافة إلى طبع صورته على تيشرتات بالملايين لما له من قيمة كبيرة اكتسبها خلال سنوات حياته.
فرغم موته شاباً فى الـ36 من عمره فقط إلا أن أغانيه المميزة التى دوماً ما هدفت للحرية والحب والسلام كانت محل تقدير من كل المعجبين به.
عاش مارلي معاناة من المعاملة العنصرية لأصحاب البشرة السمراء في أمريكا، حيث عاد إلى موطنه الأصلى ليعتنق هناك الديانة "الرستفارية" التي أطلقها الزعيم الجامايكي الشهير ماركوس جارفي، والتى تعتبر أفريقيا مهد البشرية الأصلى وبالتالى من طقوسها أن يقوم مريدوها ومعتنقوها بالتفاخر بكل ما له علاقة بالقارة السمراء على حساب ذى البشرة البيضاء تحديداً، ولعل أبرز مثال فى ذلك هو الشعر من خلال إطالة الشعر المجعد عكس ما يميز شعر الأوروبيين الناعم، وبالتالى كان شعره بهذا الشكل طبقاً لديانته.
روبرت نيستا مارلي أو بوب مارلي يعتبر أشهر مغني ريغي في العالم، ولد في شمال جامايكا، كان يملك موهبة كبيرة، فهو يكتب الكلمات بنفسه ويلحنها ثم يغنيها مع فرقة الويلرز ويكمن سر نجاحه الساحق حول العالم في بساطة كلماته وأهمية الرسالة التي ينشرها: التمرد على الظلم، والعدالة، والحرية، والسلام، ومحاربة الفقر، والحب بكل أنواعه. واستطاع أن يجذب من حوله الملايين من كل الأجناس والأعراق