تحت شعار "الاغتراب والتموقع في الفنون" تستأنف دار الثقافة البقالطة بولاية المنستير، ضمن الدورة 33 لشهر التراث، تنظيم ملتقى الفنون والحرف في دورته الخامسة من 19 الى 21 أفريل الجاري، بعد حجبه طيلة 04 سنوات، وذلك بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية وبالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمندوبية الجهوية للديوان الوطني للصناعات التقليدية.
وبين مدير دار الثقافة البقالطة إسكندر الرزقي في تصريح لصحفية وكالة تونس أفريقيا للأنباء، ان فعاليات الملتقى تشتمل في يومه الأوّل على عرض فني للطالبة بمرحلة الدكتوراه بالمعهد العالي لفنون الجميلة بسوسة أحلام حداد، ومعارض السفن الفنية للفنّان ناجي قرمة، والفسيفساء للجامعية هناء كريشان، وفن الفيديو واللوحات الفنية لشيماء الزعفوري وعبد الله حزقي، والتنصيبات للجامعية ضحى بسباس، والأعمال الخزفية للجامعي صالح بن حميد.
وتحمل الورشات الفنية شعار "الاغتراب والتموضع" وهي في فن الشارع، والخزف الفني، والفسيفساء، والرسم، وتتواصل طيلة اسبوع (السبت 20 أفريل)، مع تنشيط حي، من خلال سهرة التجارب الفنية الناجحة بتقنية "قوقل ميت".
ويواكب جمهور من طلبة المعاهد العليا للفنون الجميلة والجامعيين، يوم الأحد 21 أفريل، ندوة علمية دولية بعنوان "من الاغتراب إلى التموضع في الفنون" بمشاركة 11 باحثا وجامعيا من تونس وفرنسا وألمانيا، في مجالات الفنون والحرف، إلى جانب الطلبة
ويزور ضيوف ورواد هذا الملتقى صبيحة اليوم الأوّل منه مواقع أثرية بمنطقة الديماس بالبقالطة، ويتضمن برنامجه على 14 فقرة متنوعة، وفق ذات المصدر.
وات
تحت شعار "الاغتراب والتموقع في الفنون" تستأنف دار الثقافة البقالطة بولاية المنستير، ضمن الدورة 33 لشهر التراث، تنظيم ملتقى الفنون والحرف في دورته الخامسة من 19 الى 21 أفريل الجاري، بعد حجبه طيلة 04 سنوات، وذلك بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية وبالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمندوبية الجهوية للديوان الوطني للصناعات التقليدية.
وبين مدير دار الثقافة البقالطة إسكندر الرزقي في تصريح لصحفية وكالة تونس أفريقيا للأنباء، ان فعاليات الملتقى تشتمل في يومه الأوّل على عرض فني للطالبة بمرحلة الدكتوراه بالمعهد العالي لفنون الجميلة بسوسة أحلام حداد، ومعارض السفن الفنية للفنّان ناجي قرمة، والفسيفساء للجامعية هناء كريشان، وفن الفيديو واللوحات الفنية لشيماء الزعفوري وعبد الله حزقي، والتنصيبات للجامعية ضحى بسباس، والأعمال الخزفية للجامعي صالح بن حميد.
وتحمل الورشات الفنية شعار "الاغتراب والتموضع" وهي في فن الشارع، والخزف الفني، والفسيفساء، والرسم، وتتواصل طيلة اسبوع (السبت 20 أفريل)، مع تنشيط حي، من خلال سهرة التجارب الفنية الناجحة بتقنية "قوقل ميت".
ويواكب جمهور من طلبة المعاهد العليا للفنون الجميلة والجامعيين، يوم الأحد 21 أفريل، ندوة علمية دولية بعنوان "من الاغتراب إلى التموضع في الفنون" بمشاركة 11 باحثا وجامعيا من تونس وفرنسا وألمانيا، في مجالات الفنون والحرف، إلى جانب الطلبة
ويزور ضيوف ورواد هذا الملتقى صبيحة اليوم الأوّل منه مواقع أثرية بمنطقة الديماس بالبقالطة، ويتضمن برنامجه على 14 فقرة متنوعة، وفق ذات المصدر.