هاجمت الفنانة التونسية لطيفة، الناطقَ باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، على خلفية نشره بيان اعتذار عن ضرب موقع للجيش مصري بطريق الخطأ يوم الأحد الماضي.
وكتبت لطيفة عبر حسابها في موقع إكس: “هو إنتو عمي ولا بتستعمووو؟؟ كل حاجة بالخطأ، مستشفيات بالخطأ؟ مدرسة الأونروا كلها أطفال بالخطأ؟ النازحين إللي هجّرتوهم من بيوتهم وقصفتوهم في الطريق بالخطأ؟”.
وأضافت: “واليوم موقع مصري بالخطأ؟؟ إنتو عمي البصيرة والوجود، ووجودكم في فلسطين هو أكبر خطأ، مافيش غير ربنا سبحانه اللي بقدرته يفعل الصح وليس الخطأ، ويمحيكم بإذنه إلى أبد الآبدين”.
يُذكر أن لطيفة فوجئت بحذف أغنيتها “إلى طغاة العالم” من بعض منصات السوشيال ميديا ومواقع الأغاني العالمية، وذلك بعد أن أعادت نشرها عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” تضامناً منها مع الأحداث الدامية في فلسطين وقطاع غزة، وهي من كلمات أبو القاسم الشابي وألحان جمال سلامة.ا
وكانت لطيفة قد أعادت نشر الأغنية، بعد تصاعد وتيرة الأحداث في غزة، وعلّقت عليها قائلةً: “حسبي الله ونِعم الوكيل، ألا أيها الظالم المستبد… حبيب الظلام، عدو الحياة، سخرت بأنّات شعب ضعيف… وكفك مخضوبة بدماه، وسرت تشوّه سحر الوجود… وتبذر شوك الأسى في رُباه”.
وكالات
هاجمت الفنانة التونسية لطيفة، الناطقَ باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، على خلفية نشره بيان اعتذار عن ضرب موقع للجيش مصري بطريق الخطأ يوم الأحد الماضي.
وكتبت لطيفة عبر حسابها في موقع إكس: “هو إنتو عمي ولا بتستعمووو؟؟ كل حاجة بالخطأ، مستشفيات بالخطأ؟ مدرسة الأونروا كلها أطفال بالخطأ؟ النازحين إللي هجّرتوهم من بيوتهم وقصفتوهم في الطريق بالخطأ؟”.
وأضافت: “واليوم موقع مصري بالخطأ؟؟ إنتو عمي البصيرة والوجود، ووجودكم في فلسطين هو أكبر خطأ، مافيش غير ربنا سبحانه اللي بقدرته يفعل الصح وليس الخطأ، ويمحيكم بإذنه إلى أبد الآبدين”.
يُذكر أن لطيفة فوجئت بحذف أغنيتها “إلى طغاة العالم” من بعض منصات السوشيال ميديا ومواقع الأغاني العالمية، وذلك بعد أن أعادت نشرها عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” تضامناً منها مع الأحداث الدامية في فلسطين وقطاع غزة، وهي من كلمات أبو القاسم الشابي وألحان جمال سلامة.ا
وكانت لطيفة قد أعادت نشر الأغنية، بعد تصاعد وتيرة الأحداث في غزة، وعلّقت عليها قائلةً: “حسبي الله ونِعم الوكيل، ألا أيها الظالم المستبد… حبيب الظلام، عدو الحياة، سخرت بأنّات شعب ضعيف… وكفك مخضوبة بدماه، وسرت تشوّه سحر الوجود… وتبذر شوك الأسى في رُباه”.
