وجّهت الفنانة شريهان من خلال حسابها في موقع «إكس»، رسالة دعم قوية الى الشعب الفلسطيني في حربه ضد الكيان الصهيوني، عبّرت فيها عن حزنها الشديد لما يحدث في فلسطين المحتلة قائلةً: «سلامٌ لأرضٍ خُلقت للسلام وما رأت يوماً سلاماً».
ودافعت عن المقاومة قائلة: «لفلسطين الحق في الدفاع عن نفسها، الشعب الفلسطيني بجميع فئاته يعيش إرهاب المستوطنين، وقوات الاحتلال تحرق أراضيهم وأملاكهم ومنازلهم وتجبرهم على التهجير من منازلهم وغيرها من الأفعال التي تحقن وتحرق القلب وتعدم الثقة وتقتل الأمل في أي مستقبل… حصار وذل وهوان!».
وطالبت دول العالم إعادة النظر لما يجري فوق هذه الأراضي المقدسة: «الشعب الفلسطيني يعيش مأساة إنسانية ظالمة كارثية ليس لها مثيل، ومن حقه أن يدافع عن نفسه في إطار القانون الدولي، ولكن أين هو القانون الدولي»؟!
وأضافت «انفجار فصائل المقاومة الفلسطينية في وجه الجرائم التي يرتكبها جنود الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين هو رد فعل نتيجة احتقان وظلم طالا في قلب كل الشعب الفلسطيني، ولاستمرار الصهاينة في حرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه وتكرار الاستفزازات الممنهجة ضد مقدساته وتهجيرهم وحرق منازلهم وتزييف الحقائق».
واختتمت رسالتها داعية: «اللهم احفظ أهل فلسطين والمسجد الأقصى من كيد الظالمين، وأيّدهم بنصرك وقوّتك… اللهم إني أستودعك بيت المقدس وأهل القدس وكل فلسطين وشعبها الأصيل، اللهُم سلّم جميع المدنيين، اللهُم كُن لهم عوناً ونصيراً يا رب العالمين».
وكالات
وجّهت الفنانة شريهان من خلال حسابها في موقع «إكس»، رسالة دعم قوية الى الشعب الفلسطيني في حربه ضد الكيان الصهيوني، عبّرت فيها عن حزنها الشديد لما يحدث في فلسطين المحتلة قائلةً: «سلامٌ لأرضٍ خُلقت للسلام وما رأت يوماً سلاماً».
ودافعت عن المقاومة قائلة: «لفلسطين الحق في الدفاع عن نفسها، الشعب الفلسطيني بجميع فئاته يعيش إرهاب المستوطنين، وقوات الاحتلال تحرق أراضيهم وأملاكهم ومنازلهم وتجبرهم على التهجير من منازلهم وغيرها من الأفعال التي تحقن وتحرق القلب وتعدم الثقة وتقتل الأمل في أي مستقبل… حصار وذل وهوان!».
وطالبت دول العالم إعادة النظر لما يجري فوق هذه الأراضي المقدسة: «الشعب الفلسطيني يعيش مأساة إنسانية ظالمة كارثية ليس لها مثيل، ومن حقه أن يدافع عن نفسه في إطار القانون الدولي، ولكن أين هو القانون الدولي»؟!
وأضافت «انفجار فصائل المقاومة الفلسطينية في وجه الجرائم التي يرتكبها جنود الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين هو رد فعل نتيجة احتقان وظلم طالا في قلب كل الشعب الفلسطيني، ولاستمرار الصهاينة في حرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه وتكرار الاستفزازات الممنهجة ضد مقدساته وتهجيرهم وحرق منازلهم وتزييف الحقائق».
واختتمت رسالتها داعية: «اللهم احفظ أهل فلسطين والمسجد الأقصى من كيد الظالمين، وأيّدهم بنصرك وقوّتك… اللهم إني أستودعك بيت المقدس وأهل القدس وكل فلسطين وشعبها الأصيل، اللهُم سلّم جميع المدنيين، اللهُم كُن لهم عوناً ونصيراً يا رب العالمين».