-مسابقة حول "السلم في عيون الشعراء" والجزائر وليبيا ضيفا شرف
تنطلق اليوم الدورة الثامنة والأربعين للمهرجان الوطني للشعر الشعبي بالقصرين في توجهه الدولي بإدارة الشاعر أحمد العباسي وتحمل الدور إسم الراحل وأحد رواد الشعر الشعبي في تونس أحمد البناني، بتنظيم من الجمعية التونسية للثقافة الشعبية والمندوبية الجهوية للثقافة بالقصرين. وتضمن برنامج هذه الدورة التي تمتد على ثلاثة أيام أي من 8 إلى 10 من الشهر الجاري، برنامجا ثريا ومتنوعا يجمع بين المسابقات والمعارض والقراءات الشعرية واللقاءات الفكرية والعروض الفرجوية مع مشاركات من ليبيا والجزائر إضافة إلى تخصيص مسابقة شعرية يتمحور موضوعها حول "السلم في عيون الشعراء" ويتم تخصيص جوائز قيمة للفائزين فيها، فضلا عن تكريم واستضافة لعدد من نجوم الشعر الشعبي في تونس وفي بعض البلدان المغاربية من الجزائر وليبيا.
ليكون هذا المهرجان بمثابة محطة متجددة في مسار الشعر الشعبي في تونس بخصوصيته المتمثلة في كونه شعر منظوما بلهجة بغير اللغة العربية الفصحى، بما يجمعه من أصالة وعراقة وتجدد على نحو يجعله شعرا مكتسبا لأحقية حضوره في المشهدية الثقافية والأدبية تونسيا وعربيا.
كما ينفتح هذا المهرجان الشعري على العروض الفرجوية بمشاركات من ليبيا والجزائر. وستكون اللقاءات والندوات الفكرية منابر يخوض فيها المشاركون في هذه الدورة في عدة محاور في علاقة بالشعر الشعبي من ذلك توثيق ونشر مدونة الشعر الشعبي التونسي، ومشروع المدونة الرقمية، وضمان حقوق الشعراء والايقاع والقافية في الشعر الشعبي وغيرها.
ن.غ.
-مسابقة حول "السلم في عيون الشعراء" والجزائر وليبيا ضيفا شرف
تنطلق اليوم الدورة الثامنة والأربعين للمهرجان الوطني للشعر الشعبي بالقصرين في توجهه الدولي بإدارة الشاعر أحمد العباسي وتحمل الدور إسم الراحل وأحد رواد الشعر الشعبي في تونس أحمد البناني، بتنظيم من الجمعية التونسية للثقافة الشعبية والمندوبية الجهوية للثقافة بالقصرين. وتضمن برنامج هذه الدورة التي تمتد على ثلاثة أيام أي من 8 إلى 10 من الشهر الجاري، برنامجا ثريا ومتنوعا يجمع بين المسابقات والمعارض والقراءات الشعرية واللقاءات الفكرية والعروض الفرجوية مع مشاركات من ليبيا والجزائر إضافة إلى تخصيص مسابقة شعرية يتمحور موضوعها حول "السلم في عيون الشعراء" ويتم تخصيص جوائز قيمة للفائزين فيها، فضلا عن تكريم واستضافة لعدد من نجوم الشعر الشعبي في تونس وفي بعض البلدان المغاربية من الجزائر وليبيا.
ليكون هذا المهرجان بمثابة محطة متجددة في مسار الشعر الشعبي في تونس بخصوصيته المتمثلة في كونه شعر منظوما بلهجة بغير اللغة العربية الفصحى، بما يجمعه من أصالة وعراقة وتجدد على نحو يجعله شعرا مكتسبا لأحقية حضوره في المشهدية الثقافية والأدبية تونسيا وعربيا.
كما ينفتح هذا المهرجان الشعري على العروض الفرجوية بمشاركات من ليبيا والجزائر. وستكون اللقاءات والندوات الفكرية منابر يخوض فيها المشاركون في هذه الدورة في عدة محاور في علاقة بالشعر الشعبي من ذلك توثيق ونشر مدونة الشعر الشعبي التونسي، ومشروع المدونة الرقمية، وضمان حقوق الشعراء والايقاع والقافية في الشعر الشعبي وغيرها.
ن.غ.
.png)