كرّمت وزيرة الشؤون الثقافية التونسية حياة قطاط القرمازي، أمس الاثنين 21 أوت، بمدينة الثقافة الشاذلي القليبي الفنانين المُشاركين في الحفل الفني التضامني “التّوانسة الكلّ مع طبرقة” الذي انتظم بمسرح قرطاج الأثري ليلة الثامن عشر من أوت الجاري، بمشاركة كلّ من صابر الرباعي، لطيفة العرفاوي، نوال غشام، محمد الجبالي، وغازي العيادي، وبقيادة المايسترو يوسف بالهاني.
وخلال كلمة ألقتها بالمناسبة، أعربت الوزيرة عن عمق شكرها وامتنانها لكل المساهمين في تنفيذ هذه البادرة من فنانين وعازفين وإطارات وموظفين وعاملين، تجنّدوا لمدّ جسور التضامن والتفاعل عبر الفن نحو أهالي طبرقة، الذين كانوا ضحايا الحريق الذي اندلع في جويلية الماضي بعدد من المناطق من ولاية جندوبة (شمال غرب تونس)، مُنوّهة بالدور الكبير الذي يلعبه المثقف والفنان في التوعية بأهمية التضامن والتكافل بين أفراد المجتمع في مثل هذه المواقف والمناسبات.
ونظّمت المؤسّسة الوطنية لتنمية المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية هذا الحفل ببادرة من وزارة الشؤون الثقافية، وبالشراكة مع الهيئة المديرة للدورة الـ57 لمهرجان قرطاج الدولي، وقد لاقت السهرة إقبالا جماهيريا ملحوظا والتفافا من عدد هام من الفنانين والمثقفين.
كرّمت وزيرة الشؤون الثقافية التونسية حياة قطاط القرمازي، أمس الاثنين 21 أوت، بمدينة الثقافة الشاذلي القليبي الفنانين المُشاركين في الحفل الفني التضامني “التّوانسة الكلّ مع طبرقة” الذي انتظم بمسرح قرطاج الأثري ليلة الثامن عشر من أوت الجاري، بمشاركة كلّ من صابر الرباعي، لطيفة العرفاوي، نوال غشام، محمد الجبالي، وغازي العيادي، وبقيادة المايسترو يوسف بالهاني.
وخلال كلمة ألقتها بالمناسبة، أعربت الوزيرة عن عمق شكرها وامتنانها لكل المساهمين في تنفيذ هذه البادرة من فنانين وعازفين وإطارات وموظفين وعاملين، تجنّدوا لمدّ جسور التضامن والتفاعل عبر الفن نحو أهالي طبرقة، الذين كانوا ضحايا الحريق الذي اندلع في جويلية الماضي بعدد من المناطق من ولاية جندوبة (شمال غرب تونس)، مُنوّهة بالدور الكبير الذي يلعبه المثقف والفنان في التوعية بأهمية التضامن والتكافل بين أفراد المجتمع في مثل هذه المواقف والمناسبات.
ونظّمت المؤسّسة الوطنية لتنمية المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية هذا الحفل ببادرة من وزارة الشؤون الثقافية، وبالشراكة مع الهيئة المديرة للدورة الـ57 لمهرجان قرطاج الدولي، وقد لاقت السهرة إقبالا جماهيريا ملحوظا والتفافا من عدد هام من الفنانين والمثقفين.