في ليلة ساحرة ومثيرة، يلتقي عشاق المسرح في مدينة ساقية الدائر بولاية صفاقس، مساء الاثنين 24 جويلية 2023، على خشبة مهرجان ساقية الدائر للثقافة والفنون، ليشهدوا أحد أعمال الفنان منير العلوي، المونودراما المسرحية المبهرة "الجولة الأخيرة".
العمل المسرحي، المستوحى من نص للإعلامي عبد الحفيظ حساينية، يقدم تجربة فريدة ومميزة بفضل تعاون فريق مبدع، حيث يتولى أويس الهرابي التوضيب العام، وعبد المنعم خشلوف يبدع في تصميم الإضاءة، وصلاح الدين علولو يقدم توضيب الركح، وأحمد الخليفي يبدع في تصميم الفيديو. ولم يقتصر الإبداع على ذلك فقط، بل قام عادل بن عمر بتلحين الأغاني التي كتب كلماتها وأداها الممثل منير العلوي، ووزعها أشرف الميلادي. وإنتجتها شركة أوبرا للإنتاج الفني.
تدور أحداث المسرحية حول شخصية "الزيتوني"، وهو شخص نعرفه جميعًا ويمكن أن يكون من أقاربنا أو أصدقائنا. يعيش الزيتوني في حالة غربة داخل وطنه، حيث يشعر بأنه لم يحقق أحلامه المكسورة.
في هذا العمل الفني المتكامل، استخدم المخرج حاتم الحشيشة تقنيات حديثة تبهر الجمهور بالصورة وتأسر الأبصار. وبالإضافة إلى العروض المسرحية، ستجد الموسيقى والغناء والرقص يتمازجون بشكل رائع. وتتألق موهبة منير العلوي في تجسيد الشخصيات وتنقله براحة بين المشاعر المختلفة للكوميديا والدراما والتراجيديا.
لا تفوت فرصة حضور هذا العرض المسرحي الاستثنائي، الذي سيرافقك في رحلة مشوقة إلى عوالم الغربة والأحلام المكسورة. ستعشق تفاصيل العمل وتستمتع بتجربة فريدة تأخذك في رحلة عاطفية لا تُنسى.
في ليلة ساحرة ومثيرة، يلتقي عشاق المسرح في مدينة ساقية الدائر بولاية صفاقس، مساء الاثنين 24 جويلية 2023، على خشبة مهرجان ساقية الدائر للثقافة والفنون، ليشهدوا أحد أعمال الفنان منير العلوي، المونودراما المسرحية المبهرة "الجولة الأخيرة".
العمل المسرحي، المستوحى من نص للإعلامي عبد الحفيظ حساينية، يقدم تجربة فريدة ومميزة بفضل تعاون فريق مبدع، حيث يتولى أويس الهرابي التوضيب العام، وعبد المنعم خشلوف يبدع في تصميم الإضاءة، وصلاح الدين علولو يقدم توضيب الركح، وأحمد الخليفي يبدع في تصميم الفيديو. ولم يقتصر الإبداع على ذلك فقط، بل قام عادل بن عمر بتلحين الأغاني التي كتب كلماتها وأداها الممثل منير العلوي، ووزعها أشرف الميلادي. وإنتجتها شركة أوبرا للإنتاج الفني.
تدور أحداث المسرحية حول شخصية "الزيتوني"، وهو شخص نعرفه جميعًا ويمكن أن يكون من أقاربنا أو أصدقائنا. يعيش الزيتوني في حالة غربة داخل وطنه، حيث يشعر بأنه لم يحقق أحلامه المكسورة.
في هذا العمل الفني المتكامل، استخدم المخرج حاتم الحشيشة تقنيات حديثة تبهر الجمهور بالصورة وتأسر الأبصار. وبالإضافة إلى العروض المسرحية، ستجد الموسيقى والغناء والرقص يتمازجون بشكل رائع. وتتألق موهبة منير العلوي في تجسيد الشخصيات وتنقله براحة بين المشاعر المختلفة للكوميديا والدراما والتراجيديا.
لا تفوت فرصة حضور هذا العرض المسرحي الاستثنائي، الذي سيرافقك في رحلة مشوقة إلى عوالم الغربة والأحلام المكسورة. ستعشق تفاصيل العمل وتستمتع بتجربة فريدة تأخذك في رحلة عاطفية لا تُنسى.