قدم بعد ظهر اليوم الاحد مختبر إرادة لمسرح الإدماج إنتاجه المسرحي الجديد بقاعة العروض رياض النفوسي بدار الثقافة بمدينة جربة اجيم بعد نجاح عروضه السابقة وخاصة مسرحية هيا نعبر جسرا التي أكدت قدرة المسرح على تطوير قدرات أطفال التوحد وجاملي الإعاقة فضلا عن غيرهم وقد استفاد من المختبر طوال مسيرته أكثر من 33 طفلا وشارك في تأطيره مربون مختصون ومختصون نفسيون واجتماعيون وفنانون ومختصون في لغة الإشارة والتنطيق وعلم النفس الحركي تحت إدارة الدكتور زهير بن تردايت .وبدعم وزارة الشؤون الثقافية ومؤسساتها ، مركز الفنون الدرامية بجربة ، ودار الثقافة فريد غازي جربة حومة السوق ودار الثقافة جربة آجيم و الجمعية التونسية لفنون الشارع والجمعية العامة للقاصرين ذهنيا بجربة حومة السوق والمجمع التربوي الأجيال الجديدة مدينة جربة اجيم .
الإنتاج الجديد يحمل عنوان "أنا لي حلم كبير" يجسد مواهب الأطفال ويروي قصة مغامرين تاهوا في صحراء الذئاب والأفاعي لكنهم بفنهم وإبداعهم طوعوا الذئاب وعبروا فوق السحاب ليحققوا أحلامهم وينشروا فرحهم .هبروا وغنوا ورسمو فلم ينتبه أحد لطيف التوحد ولا لإعاقة على الركح حسب ما افاد مخرج هذا العمل المسرحي د.زهير بن تردايت للصباح نيوز الذي قام بمجهودات كبيرة رفقة بقية الاطراف على اعداد هذا العمل الفني ومؤكدا انه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر ..وهذا تجسم من خلال ابداعات الاطفال المشاركين في هذا العرض ..
ميمون التونسي
قدم بعد ظهر اليوم الاحد مختبر إرادة لمسرح الإدماج إنتاجه المسرحي الجديد بقاعة العروض رياض النفوسي بدار الثقافة بمدينة جربة اجيم بعد نجاح عروضه السابقة وخاصة مسرحية هيا نعبر جسرا التي أكدت قدرة المسرح على تطوير قدرات أطفال التوحد وجاملي الإعاقة فضلا عن غيرهم وقد استفاد من المختبر طوال مسيرته أكثر من 33 طفلا وشارك في تأطيره مربون مختصون ومختصون نفسيون واجتماعيون وفنانون ومختصون في لغة الإشارة والتنطيق وعلم النفس الحركي تحت إدارة الدكتور زهير بن تردايت .وبدعم وزارة الشؤون الثقافية ومؤسساتها ، مركز الفنون الدرامية بجربة ، ودار الثقافة فريد غازي جربة حومة السوق ودار الثقافة جربة آجيم و الجمعية التونسية لفنون الشارع والجمعية العامة للقاصرين ذهنيا بجربة حومة السوق والمجمع التربوي الأجيال الجديدة مدينة جربة اجيم .
الإنتاج الجديد يحمل عنوان "أنا لي حلم كبير" يجسد مواهب الأطفال ويروي قصة مغامرين تاهوا في صحراء الذئاب والأفاعي لكنهم بفنهم وإبداعهم طوعوا الذئاب وعبروا فوق السحاب ليحققوا أحلامهم وينشروا فرحهم .هبروا وغنوا ورسمو فلم ينتبه أحد لطيف التوحد ولا لإعاقة على الركح حسب ما افاد مخرج هذا العمل المسرحي د.زهير بن تردايت للصباح نيوز الذي قام بمجهودات كبيرة رفقة بقية الاطراف على اعداد هذا العمل الفني ومؤكدا انه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر ..وهذا تجسم من خلال ابداعات الاطفال المشاركين في هذا العرض ..