أعلنت هيئة المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية في بيان لها، أنّه تقرّر تأجيل فعاليات الدورة الثالثة من المهرجان إلى أول سبتمبر 2023، وذلك بطلب من عدة مُشاركين من تونس وخارجها.
وبرّر البيان أسباب التأجيل، بتزامن فترة تصوير الأعمال المُشاركة وقبولها مع امتحانات التلاميذ والطلاب، إلى جانب عدم توفّر شُغورات للحجز والإقامة بالنسبة إلى المُشاركين الذين ينوون حضور فعاليات المهرجان من خارج تونس، علاوة على الغلاء المشطّ لبعض تذاكر الطيران والإقامة بالنزل في أوت (الموعد المعتاد لانطلاق فعاليات المهرجان).
كما طلب العديد من المُشاركين التمديد في الآجال كي يتمّكنوا من تصوير فيديوهات ذات قيمة وجودة عاليتين.
وينتظم المهرجان كل عام ليجمع صانعي المحتوى في تونس والوطن العربي والعالم، بهدف إنتاج فيديوهات توعوية تُساهم في ترسيخ القيم الإنسانية، وحثّ الناس على نشر القيم النبيلة؛ التسامح والتآخي والنوايا الحسنة وغيرها من المبادئ التي من شأنها أن تُغيّر العالم إلى الأفضل من خلال توظيف ثقافة الصوت والصورة، أداة للتربية.
أعلنت هيئة المهرجان الدولي للفيديوهات التوعوية في بيان لها، أنّه تقرّر تأجيل فعاليات الدورة الثالثة من المهرجان إلى أول سبتمبر 2023، وذلك بطلب من عدة مُشاركين من تونس وخارجها.
وبرّر البيان أسباب التأجيل، بتزامن فترة تصوير الأعمال المُشاركة وقبولها مع امتحانات التلاميذ والطلاب، إلى جانب عدم توفّر شُغورات للحجز والإقامة بالنسبة إلى المُشاركين الذين ينوون حضور فعاليات المهرجان من خارج تونس، علاوة على الغلاء المشطّ لبعض تذاكر الطيران والإقامة بالنزل في أوت (الموعد المعتاد لانطلاق فعاليات المهرجان).
كما طلب العديد من المُشاركين التمديد في الآجال كي يتمّكنوا من تصوير فيديوهات ذات قيمة وجودة عاليتين.
وينتظم المهرجان كل عام ليجمع صانعي المحتوى في تونس والوطن العربي والعالم، بهدف إنتاج فيديوهات توعوية تُساهم في ترسيخ القيم الإنسانية، وحثّ الناس على نشر القيم النبيلة؛ التسامح والتآخي والنوايا الحسنة وغيرها من المبادئ التي من شأنها أن تُغيّر العالم إلى الأفضل من خلال توظيف ثقافة الصوت والصورة، أداة للتربية.