إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

الدورة السادسة لمهرجان الفيلم البيئي.. تكريس للوعي بقضايا البيئة

 
افتتحت بمدينة الثقافة في تونس، مساء الجمعة، فعاليات الدورة السادسة لمهرجان "الفيلم البيئي" الذي يستمر حتى 24 ماي الجاري. 
وحضر المهرجان عدد من سفراء وممثلي البعثات الدبلوماسية الأجنبية، إضافة لممثلين عن جمعيات مدنية صديقة للبيئة.
وعرض في المهرجان لأول مرة فيلم "Animal" (حيوان) للمخرج الفرنسي سيريل ديون، ضمن 7 أفلام من داخل تونس وخارجها.
ويعرض الفيلم الوثائقي في 105 دقائق، رحلة الطفلين اليافعين "بيلا" و"فيبولان" اللذين يكتشفان أن مستقبلهما مهدّد نتيجة التغيّرات المناخية والانقراض الذي يهدّد عددا من الحيوانات.
وقال مدير المهرجان هشام بلخامسة، في حديث للإعلاميين، إن "الدورة الحالية من المهرجان تتضمن عرض 7 أفلام تتطرق إلى قضايا البيئة والحلول الممكنة لتلافي الأخطار البيئية".
وتابع: "نعمل بتكرار هذه العروض والإعلام كل سنة على ترسيخ ثقافة التعامل الجدي مع ملف البيئة، واستشراف التجارب المقاربة في الدول الأخرى خاصة المتعلقة بالمياه والمناخ والتلوث والصيد العشوائي والزراعة والانحباس الحراري والسياحة البيئية".
وأضاف بلخامسة: "يشمل المهرجان حلقات نقاش تعقب عرض الأفلام بحضور ناشطين مدنيين وخبراء في السينما والمجالات البيئية ومسرحيين سيؤمنون ورشات توعوية وترفيهية".
والدورة الحالية للمهرجان هي السادسة منذ انطلاقه عام 2018 بهدف التوعية بشأن القضايا البيئية وتشجيع صانعي الأفلام وسينما البيئة في تونس.
الدورة السادسة لمهرجان الفيلم البيئي.. تكريس للوعي بقضايا البيئة
 
افتتحت بمدينة الثقافة في تونس، مساء الجمعة، فعاليات الدورة السادسة لمهرجان "الفيلم البيئي" الذي يستمر حتى 24 ماي الجاري. 
وحضر المهرجان عدد من سفراء وممثلي البعثات الدبلوماسية الأجنبية، إضافة لممثلين عن جمعيات مدنية صديقة للبيئة.
وعرض في المهرجان لأول مرة فيلم "Animal" (حيوان) للمخرج الفرنسي سيريل ديون، ضمن 7 أفلام من داخل تونس وخارجها.
ويعرض الفيلم الوثائقي في 105 دقائق، رحلة الطفلين اليافعين "بيلا" و"فيبولان" اللذين يكتشفان أن مستقبلهما مهدّد نتيجة التغيّرات المناخية والانقراض الذي يهدّد عددا من الحيوانات.
وقال مدير المهرجان هشام بلخامسة، في حديث للإعلاميين، إن "الدورة الحالية من المهرجان تتضمن عرض 7 أفلام تتطرق إلى قضايا البيئة والحلول الممكنة لتلافي الأخطار البيئية".
وتابع: "نعمل بتكرار هذه العروض والإعلام كل سنة على ترسيخ ثقافة التعامل الجدي مع ملف البيئة، واستشراف التجارب المقاربة في الدول الأخرى خاصة المتعلقة بالمياه والمناخ والتلوث والصيد العشوائي والزراعة والانحباس الحراري والسياحة البيئية".
وأضاف بلخامسة: "يشمل المهرجان حلقات نقاش تعقب عرض الأفلام بحضور ناشطين مدنيين وخبراء في السينما والمجالات البيئية ومسرحيين سيؤمنون ورشات توعوية وترفيهية".
والدورة الحالية للمهرجان هي السادسة منذ انطلاقه عام 2018 بهدف التوعية بشأن القضايا البيئية وتشجيع صانعي الأفلام وسينما البيئة في تونس.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews