*الأوركستر السمفوني بقرطاج بقيادة حافظ مقني في الافتتاح ومشاركة دولية موسعة
تنظم جمعية "تونسفير" معرضًا دوليًا للفن المعاصر من 6 إلى 12 ماي الجاريبالفضاء الثقافي بالبحر الأزرق بالمرسى. ويتضمن برنامج هذه الدورة برمجة فنية تدور تتمحور إحدى المجتمعات المحلية والأحياء الشعبية بتونس العاصمة. وذلك في إطار توجه التظاهرة التفاعلية بين تونس وبلدان الجنوب والتوجه مباشرة إلى التعاون مع دول في جنوب البحر الأبيض المتوسط وإفريقيا وأمريكا الجنوبية وغيرها.وستكون ورش الفنانين المحليين هي المواقع الرئيسية للمعرض.وتم الاختيار على أن تحتضن العاصمة فعاليات النسخة الأولى للمعرض، في انتظار تنظيم معارض موازية في مدن أخرى في جميع أنحاء البلاد خلال الدورات اللاحقة.
وتسجل هذه الدورة الافتتاحية مشاركة الرسامة العالمية كاتالينا سوينبيرن للقيام بورشة للرسم مع أطفال الحي، بالتوازي مع ورشة عمل افتراضية مع مجموعة من الأطفال بأبيدجان والكوت ديفوار. وذلك في إطار توجه "تونسفير" في باستضافة شريكا من إحدى دول "الجنوب" للمشاركة في برمجة المعرض في كل دورة.
سيُفتتح المعرض يوم 6 ماي بعرض موسيقي من تنفيذ أركسترا قرطاج السمفوني بقيادة حافظ مقني في وسط حي البحر الأزرق على الساعة الخامسة مساءً. وتتواصل خلال بقية الأسبوع فعاليات للمعرض في أربع فضاءات مختلفة من المنطقة، من 7 إلى 14 ماي. كما ينتظم يوم 7 ماي نقاش مع الفنانين المشاركين تديره أمل بن عطية القيّمة والمديرة الفنية للمعرض. بالإضافة إلى حلقتي نقاش يومي 10 و13 ماي حول "إنقاذ وتدمير التراث المادي واللامادي"..
جميع الفنانين المشاركين في المعرض هم فنانين معاصرين متعددي التخصصات شاركوا في أروقة ومعارض دولية مرموقة. ومن بينهم زينب سديرة (الجزائر/فرنسا) ولاريسا صنصور (فلسطين/الدانمارك) وعلي شري (لبنان) ومبارك بوحيشي (المغرب) وباسكال هاشم (لبنان) إضافة إلى ثامر مجري ومالك قناوي ونضال الشامخ (تونس) ووسام العسلي (سوريا).
وتهدف جمعية "تونسفير" أيضًا إلى المساعدة في تكوين السكان المحليّين على مجموعة من المهارات في مختلف مجالات الفنون على مدار السنة من خلال برامج التدريب بالشراكة مع المؤسسات المحلية والإقليمية.
*الأوركستر السمفوني بقرطاج بقيادة حافظ مقني في الافتتاح ومشاركة دولية موسعة
تنظم جمعية "تونسفير" معرضًا دوليًا للفن المعاصر من 6 إلى 12 ماي الجاريبالفضاء الثقافي بالبحر الأزرق بالمرسى. ويتضمن برنامج هذه الدورة برمجة فنية تدور تتمحور إحدى المجتمعات المحلية والأحياء الشعبية بتونس العاصمة. وذلك في إطار توجه التظاهرة التفاعلية بين تونس وبلدان الجنوب والتوجه مباشرة إلى التعاون مع دول في جنوب البحر الأبيض المتوسط وإفريقيا وأمريكا الجنوبية وغيرها.وستكون ورش الفنانين المحليين هي المواقع الرئيسية للمعرض.وتم الاختيار على أن تحتضن العاصمة فعاليات النسخة الأولى للمعرض، في انتظار تنظيم معارض موازية في مدن أخرى في جميع أنحاء البلاد خلال الدورات اللاحقة.
وتسجل هذه الدورة الافتتاحية مشاركة الرسامة العالمية كاتالينا سوينبيرن للقيام بورشة للرسم مع أطفال الحي، بالتوازي مع ورشة عمل افتراضية مع مجموعة من الأطفال بأبيدجان والكوت ديفوار. وذلك في إطار توجه "تونسفير" في باستضافة شريكا من إحدى دول "الجنوب" للمشاركة في برمجة المعرض في كل دورة.
سيُفتتح المعرض يوم 6 ماي بعرض موسيقي من تنفيذ أركسترا قرطاج السمفوني بقيادة حافظ مقني في وسط حي البحر الأزرق على الساعة الخامسة مساءً. وتتواصل خلال بقية الأسبوع فعاليات للمعرض في أربع فضاءات مختلفة من المنطقة، من 7 إلى 14 ماي. كما ينتظم يوم 7 ماي نقاش مع الفنانين المشاركين تديره أمل بن عطية القيّمة والمديرة الفنية للمعرض. بالإضافة إلى حلقتي نقاش يومي 10 و13 ماي حول "إنقاذ وتدمير التراث المادي واللامادي"..
جميع الفنانين المشاركين في المعرض هم فنانين معاصرين متعددي التخصصات شاركوا في أروقة ومعارض دولية مرموقة. ومن بينهم زينب سديرة (الجزائر/فرنسا) ولاريسا صنصور (فلسطين/الدانمارك) وعلي شري (لبنان) ومبارك بوحيشي (المغرب) وباسكال هاشم (لبنان) إضافة إلى ثامر مجري ومالك قناوي ونضال الشامخ (تونس) ووسام العسلي (سوريا).
وتهدف جمعية "تونسفير" أيضًا إلى المساعدة في تكوين السكان المحليّين على مجموعة من المهارات في مختلف مجالات الفنون على مدار السنة من خلال برامج التدريب بالشراكة مع المؤسسات المحلية والإقليمية.