سيكون جمهور الموسيقى والغناء على مواعيد متجددة لكن بعرض جديد للفنانة التونسية شهرزاد هلال خلال السهرات الرمضانية نذكر من بينها عرضي أفريل المقبل بمدينة الثقافة بالعاصمة ويوم 10 من نفس الشهر بمهرجان المدينة بصفاقس. وذلك بتقديم عرض جديد عنوانه "موسيقى الروح" الذي تقدم فيه باقة من الأغاني المنتقاة والتي تتوزع بين تراث الموسيقى التونسية والمشرقية إضافة إلى عدد من الأغاني من إنتاجات الفنانة شهرزاد هلال خلال مسيرتها الفنية التي تجاوزت العقدين، والملحنة في اللون الطربي وفي قوالب مختلفة كالقصيد والأغنية الخفيفة المتأصلة في الطبوع التونسية والمنفتحة على موسيقى العالم، مثلما أرادتها في هذه التجربة الجديدة في العروض الخاصة بها باعتبار أنها سبق أن قدمت عديد العروض على غرار "نساء ونصف". وهي تستعد هذا العام للمشاركة في المهرجانات الصيفية واعتلاء ركح المهرجانات الكبرى منها عبر دخولها من الباب الكبير بفضل ما تمتلكه من سجل حافل بالإنتاجات الخاصة والأعمال المتميزة. خاصة أن هذه الفنانة تتميز بإتقانها لمختلف الأنماط الموسيقية وقدرتها على توظيفها في أعمالها التي تتجسد بالأساس في التنويع في القوالب الموسيقية والتعبيرات من الأغنية للإرتجالات والمواويل والابتهالات وصولا إلى الأغنية الشعبية والتراثية نذكر من بينها "يا حمامة طارت" و"يمّة".
نزيهة
سيكون جمهور الموسيقى والغناء على مواعيد متجددة لكن بعرض جديد للفنانة التونسية شهرزاد هلال خلال السهرات الرمضانية نذكر من بينها عرضي أفريل المقبل بمدينة الثقافة بالعاصمة ويوم 10 من نفس الشهر بمهرجان المدينة بصفاقس. وذلك بتقديم عرض جديد عنوانه "موسيقى الروح" الذي تقدم فيه باقة من الأغاني المنتقاة والتي تتوزع بين تراث الموسيقى التونسية والمشرقية إضافة إلى عدد من الأغاني من إنتاجات الفنانة شهرزاد هلال خلال مسيرتها الفنية التي تجاوزت العقدين، والملحنة في اللون الطربي وفي قوالب مختلفة كالقصيد والأغنية الخفيفة المتأصلة في الطبوع التونسية والمنفتحة على موسيقى العالم، مثلما أرادتها في هذه التجربة الجديدة في العروض الخاصة بها باعتبار أنها سبق أن قدمت عديد العروض على غرار "نساء ونصف". وهي تستعد هذا العام للمشاركة في المهرجانات الصيفية واعتلاء ركح المهرجانات الكبرى منها عبر دخولها من الباب الكبير بفضل ما تمتلكه من سجل حافل بالإنتاجات الخاصة والأعمال المتميزة. خاصة أن هذه الفنانة تتميز بإتقانها لمختلف الأنماط الموسيقية وقدرتها على توظيفها في أعمالها التي تتجسد بالأساس في التنويع في القوالب الموسيقية والتعبيرات من الأغنية للإرتجالات والمواويل والابتهالات وصولا إلى الأغنية الشعبية والتراثية نذكر من بينها "يا حمامة طارت" و"يمّة".
