تنظّم المكتبة السينمائية التونسية اليوم الجمعة 17 مارس ذكرى أربعينية المخرج السينمائي الراحل عبد اللطيف بن عمار، وذلك انطلاقا من الساعة الثالثة بعد الزوال بقاعة الطاهر شريعة بمدينة الثقافة الشّاذلي القليبي.
وترجل المخرج الكبير عبد اللطيف بن عمار يوم 6 فيفري 2023، تاركا ارثا سينمائيا وفنّيا هامّا، وذلك بعد أن خاض عددا من التجارب الثّرية في الإخراج والإنتاج أسفرت عن أعمال فنية متميزة مثل "حكاية في غاية البساطة " و"رسائل من سجنان" و"عزيزة" الذي أحرز التّانيت الذهبي في أيام قرطاج السينمائية و"النخيل الجريح".
وكان الفقيد أوّل تونسي يشارك في مهرجان "كان" السينمائي بشريط "حكاية بسيطة كهذه "، كما توّج الرّاحل بالتانيت الفضّي سنة 1974 عن فيلم "سجنان" والتانيت الذهبي عن فيلم" عزيزة" سنة 1980، كما أخرج مجموعة من الأفلام القصيرة مثل" جامع القيروان" و" الصادقية."
وقد كانت آخر مشاركاته سنة 2022 ضمن النّدوات الفكرية لأيام قرطاج السينمائية.
ويعتبر المخرج السينمائي الكبير عبد اللطيف بن عمار أحد منارات السينما وأحد العلامات المضيئة في تاريخ السينما التونسية والعربية.
تنظّم المكتبة السينمائية التونسية اليوم الجمعة 17 مارس ذكرى أربعينية المخرج السينمائي الراحل عبد اللطيف بن عمار، وذلك انطلاقا من الساعة الثالثة بعد الزوال بقاعة الطاهر شريعة بمدينة الثقافة الشّاذلي القليبي.
وترجل المخرج الكبير عبد اللطيف بن عمار يوم 6 فيفري 2023، تاركا ارثا سينمائيا وفنّيا هامّا، وذلك بعد أن خاض عددا من التجارب الثّرية في الإخراج والإنتاج أسفرت عن أعمال فنية متميزة مثل "حكاية في غاية البساطة " و"رسائل من سجنان" و"عزيزة" الذي أحرز التّانيت الذهبي في أيام قرطاج السينمائية و"النخيل الجريح".
وكان الفقيد أوّل تونسي يشارك في مهرجان "كان" السينمائي بشريط "حكاية بسيطة كهذه "، كما توّج الرّاحل بالتانيت الفضّي سنة 1974 عن فيلم "سجنان" والتانيت الذهبي عن فيلم" عزيزة" سنة 1980، كما أخرج مجموعة من الأفلام القصيرة مثل" جامع القيروان" و" الصادقية."
وقد كانت آخر مشاركاته سنة 2022 ضمن النّدوات الفكرية لأيام قرطاج السينمائية.
ويعتبر المخرج السينمائي الكبير عبد اللطيف بن عمار أحد منارات السينما وأحد العلامات المضيئة في تاريخ السينما التونسية والعربية.