تختتم فعاليات البطولة الوطنية للمطالعة في دورتها الثانية يوم 13 نوفمبر 2022 بالقاعة المغطاة برادس وذلك بعد عشرة أشهر منذ انطلاقها.
والجدير بالذكر أن هذه التظاهرة تندرج ضمن مشروع وطني يؤمن بما للمطالعة من دور فعّال في بناء الإنسان في مختلف أبعاده: المعرفيّ والتعليميّ والوجدانيّ والتأهيليّ، ولتجسيد هذا الإيمان تعمل وزارة الشؤون الثقافية على بناء هذا السّلوك الثّقافيّ الاجتماعيّ وترسيخ قواعده لدى الروّاد من مختلف الشّرائح العمريّة والفئات الاجتماعيّة.
وتهدف هذه البطولة الوطنية للمطالعة إلى ترسيخ تقاليد المطالعة في المجتمع التونسي وتعميق الوعي بأهمّيّة دور الكتاب والوسائط الأخرى في عملية التنشئة الاجتماعيّة وحثّ القارئ على ارتياد المكتبة والاستفادة من رصيدها وتشجيعه على المطالعة وفهم المحتوى العلميّ للكتب وتنمية زاده اللّغويّ وبيان قيمة التثقيف الذاتيّ في تعزيز فعل التعلّم.
كما ترمي هذه البطولة إلى تثمين انخراط العائلة في الفعل الثقافيّ من خلال إعادة نشر ثقافة الكتاب والمطالعة للأسرة وتشريك المكتبات العموميّة في إصلاح الخارطة التّعليمية والتفاعل الإيجابيّ مع تطوير البيئة المساندة للعمليّة التعليميّة والتربويّة فضلا عن استثمار رصيد الكتب المخزون في المكتبات لتطوير كفاءات القرّاء ومهاراتهم في التّعليم وفي مجالات الحياة الكثيرة.
هذا وسجلت الدورة الثانية للبطولة الوطنية للمطالعة:
مشاركة أكثر من 130 ألف قارئ من مختلف الشرائح العمرية. ومطالعة حوالي 1 مليون و140 ألف كتاب خلال التصفيات المحلية والجهوية.
تختتم فعاليات البطولة الوطنية للمطالعة في دورتها الثانية يوم 13 نوفمبر 2022 بالقاعة المغطاة برادس وذلك بعد عشرة أشهر منذ انطلاقها.
والجدير بالذكر أن هذه التظاهرة تندرج ضمن مشروع وطني يؤمن بما للمطالعة من دور فعّال في بناء الإنسان في مختلف أبعاده: المعرفيّ والتعليميّ والوجدانيّ والتأهيليّ، ولتجسيد هذا الإيمان تعمل وزارة الشؤون الثقافية على بناء هذا السّلوك الثّقافيّ الاجتماعيّ وترسيخ قواعده لدى الروّاد من مختلف الشّرائح العمريّة والفئات الاجتماعيّة.
وتهدف هذه البطولة الوطنية للمطالعة إلى ترسيخ تقاليد المطالعة في المجتمع التونسي وتعميق الوعي بأهمّيّة دور الكتاب والوسائط الأخرى في عملية التنشئة الاجتماعيّة وحثّ القارئ على ارتياد المكتبة والاستفادة من رصيدها وتشجيعه على المطالعة وفهم المحتوى العلميّ للكتب وتنمية زاده اللّغويّ وبيان قيمة التثقيف الذاتيّ في تعزيز فعل التعلّم.
كما ترمي هذه البطولة إلى تثمين انخراط العائلة في الفعل الثقافيّ من خلال إعادة نشر ثقافة الكتاب والمطالعة للأسرة وتشريك المكتبات العموميّة في إصلاح الخارطة التّعليمية والتفاعل الإيجابيّ مع تطوير البيئة المساندة للعمليّة التعليميّة والتربويّة فضلا عن استثمار رصيد الكتب المخزون في المكتبات لتطوير كفاءات القرّاء ومهاراتهم في التّعليم وفي مجالات الحياة الكثيرة.
هذا وسجلت الدورة الثانية للبطولة الوطنية للمطالعة:
مشاركة أكثر من 130 ألف قارئ من مختلف الشرائح العمرية. ومطالعة حوالي 1 مليون و140 ألف كتاب خلال التصفيات المحلية والجهوية.