يتنافس الفيلم التونسي "وحلة" لنادر الرحموني مع 11 فيلم روائي طويل على التانيت الذهبي والفضي والبرونزي لمسابقة الأفلاك الطويلة للدورة 33 لأيام قرطاج السينمائية المقرر انعقادها في الفترة الممتدة بين الـ29 من أكتوبر الجاري والخامس من نوفمبر القادم.
ومن المقرر عرض الفيلم يوم 30 أكتوبر بمدينة الثقافة بتونس العاصمة، و31 أكتوبر بقاعة "أ بي سي" و 1 نوفمبر بقاعة "زفير".
ويحكي الفيلم قصة الطالب اللامع ياسينالذي لديه مستقبل واعد للغاية مخطط له بالفعل، يتمتع بحياة مثالية تقريبًا. ومع ذلك، فإن حقيقة وجوده تخفي ظلالًا جادة وعميقة، أهمها شغفه السري بالموسيقى التي يمارسها دون علم والده.
بين أب لسلطة خانقة، أم خانعة ومكتئبة، وأخ ضايع في وسط هذه العائلة المختلة، تمكن ياسين، من الحفاظ على واجهة متوازنة نسبيًا.
إلا أنّ شغفه السري القوي بليلى، طالبة زميلة في الجامعة، هو الذي سيقلب أخيرًا هذا التوازن غير المستقر. بعد اجتماع مباشر ومصادفة في أروقة مدرسة الموسيقى، ستعود الشابة إلى حياتها مباشرة، وتدفعه، دون أن تعرف ذلك، إلى تساؤل وجودي عميق.
الفيلم من بطولة النجمين مهذب الرميلي وريم الرياحي.
يتنافس الفيلم التونسي "وحلة" لنادر الرحموني مع 11 فيلم روائي طويل على التانيت الذهبي والفضي والبرونزي لمسابقة الأفلاك الطويلة للدورة 33 لأيام قرطاج السينمائية المقرر انعقادها في الفترة الممتدة بين الـ29 من أكتوبر الجاري والخامس من نوفمبر القادم.
ومن المقرر عرض الفيلم يوم 30 أكتوبر بمدينة الثقافة بتونس العاصمة، و31 أكتوبر بقاعة "أ بي سي" و 1 نوفمبر بقاعة "زفير".
ويحكي الفيلم قصة الطالب اللامع ياسينالذي لديه مستقبل واعد للغاية مخطط له بالفعل، يتمتع بحياة مثالية تقريبًا. ومع ذلك، فإن حقيقة وجوده تخفي ظلالًا جادة وعميقة، أهمها شغفه السري بالموسيقى التي يمارسها دون علم والده.
بين أب لسلطة خانقة، أم خانعة ومكتئبة، وأخ ضايع في وسط هذه العائلة المختلة، تمكن ياسين، من الحفاظ على واجهة متوازنة نسبيًا.
إلا أنّ شغفه السري القوي بليلى، طالبة زميلة في الجامعة، هو الذي سيقلب أخيرًا هذا التوازن غير المستقر. بعد اجتماع مباشر ومصادفة في أروقة مدرسة الموسيقى، ستعود الشابة إلى حياتها مباشرة، وتدفعه، دون أن تعرف ذلك، إلى تساؤل وجودي عميق.
الفيلم من بطولة النجمين مهذب الرميلي وريم الرياحي.