فاز الفيلم التونسي "قدحة" للمخرج أنيس الأسود بجائزة أحسن عمل أوّل في مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط بالمملكة المغربية، المنعقد في الفترة الفاصلة بين 10 و17 جوان الحالي.
وهذه الجائزة التي حصدها أنيس الأسود في مهرجان تطوان السينمائي، هي الخامسة في رصيد هذا الفيلم "قدحة"، إذ سبق له التتويج بجائزتيْن في مهرجانيْن دولييْن هما الجائزة الكبرى Golden Slipper في الدورة 62 للمهرجان العريق المندرج ضمن المهرجانات العالمية لسينما الأطفال و الناشئة ( Zlin Film Festivalبالجمهورية التشيكية)، وسعفة لجنة التحكيم لأفضل فيلم بمهرجان تورونتو للفيلم العربي بكندا.
وكان هذا الفيلم حصد سابقا جائزة أفضل فيلم روائي طويل في مهرجان القدس للسينما العربية، بالإضافة إلى حصوله على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان مالمو للسينما العربية 2022. كما كان محلّ تنويه من قبل لجنة التحكيم في مسابقة آفاق السينما العربية بمهرجان القاهرة السينمائي الدّولي.
ويتناول الفيلم قصة الطفل "قدحة" (12 عاماً)، يتعرض لحادث سير، ولا تجد أمه المال اللازم لعلاجه بعدما هاجر زوجها بطريقة غير نظامية نحو أوروبا، لكن القدر يسوق لها عائلة ثرية تتكفل بمصاريف العلاج. وبعد خروج الطفل من المستشفى يذهب مع شقيقته الصغرى وأمهما للعيش في مزرعة تلك العائلة التي توفر العمل والمال للأم، ولا يعرف قدحة سر هذا الكرم إلا متأخرا.
وات
فاز الفيلم التونسي "قدحة" للمخرج أنيس الأسود بجائزة أحسن عمل أوّل في مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط بالمملكة المغربية، المنعقد في الفترة الفاصلة بين 10 و17 جوان الحالي.
وهذه الجائزة التي حصدها أنيس الأسود في مهرجان تطوان السينمائي، هي الخامسة في رصيد هذا الفيلم "قدحة"، إذ سبق له التتويج بجائزتيْن في مهرجانيْن دولييْن هما الجائزة الكبرى Golden Slipper في الدورة 62 للمهرجان العريق المندرج ضمن المهرجانات العالمية لسينما الأطفال و الناشئة ( Zlin Film Festivalبالجمهورية التشيكية)، وسعفة لجنة التحكيم لأفضل فيلم بمهرجان تورونتو للفيلم العربي بكندا.
وكان هذا الفيلم حصد سابقا جائزة أفضل فيلم روائي طويل في مهرجان القدس للسينما العربية، بالإضافة إلى حصوله على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان مالمو للسينما العربية 2022. كما كان محلّ تنويه من قبل لجنة التحكيم في مسابقة آفاق السينما العربية بمهرجان القاهرة السينمائي الدّولي.
ويتناول الفيلم قصة الطفل "قدحة" (12 عاماً)، يتعرض لحادث سير، ولا تجد أمه المال اللازم لعلاجه بعدما هاجر زوجها بطريقة غير نظامية نحو أوروبا، لكن القدر يسوق لها عائلة ثرية تتكفل بمصاريف العلاج. وبعد خروج الطفل من المستشفى يذهب مع شقيقته الصغرى وأمهما للعيش في مزرعة تلك العائلة التي توفر العمل والمال للأم، ولا يعرف قدحة سر هذا الكرم إلا متأخرا.
