يكون جمهور أيام قرطاج الموسيقية على موعد، اليوم الإثنين، مع 3 عروض، الأول مع الساعة الـ14 بعنوان "مرايا" ويجمع عازف العود حسان السعيداني وعازفة القانون شيماء قدور، وهو عرض قائم على فلسفة موسيقية مختلفة ببصمة تونسية تعكس حقيقة أخرى للمشهد الفني عبر الموسيقى الآلاتية.
ومع الساعة 17 ينطلق عرض "فن الناي" لرباعي نبيل عبد مولاه، وهو مشروع موسيقي يخلق فضاء آخر للناي بعيدا عن إطاره الصوفي المألوف ومصاحبته للغناء في الموسيقى العربية ليلامس أبعادا أخرى في العزف المنفرد.
ومع الساعة 18، على نفس المسرح، تقدم الفنانة السينغالية ماريا سيغا عرضا موسيقيا تنصهر فيه الإيقاعات التقليدية لبلدها داخل أنماط موسيقية أخرى على غرار الريغي والبلوز والجاز.
وفي مسرح الجهات (مدينة الثقافة)، مع الساعة 15، يكتشف عشاق موسيقى الجاز مدوّنة موسيقية متنوعة الإيقاعات والنغمات في عرض ثلاثي وجدي الرياحي، حيث تعبر كل معزوفة عن قصة حقيقية عايشها وجدي الرياحي وترجمها إلى ألحان. وفي نفس العالم العوالم الموسيقية الموشّحة بموسيقى الجاز، يكون الجمهور، مع الساعة 17، على موعد مع مشروع جديد لقيس فريحات، وهو مشروع يمزج بين أساليب موسيقية مختلفة بلمسة ورؤية قائمتين على التحديث، وفيه مراوحة بين الأصالة والتجديد.
وفي قاعة ابن رشيق، مع الساعة 19، تقدم عزة المزغني "آزا" ألبومها من الروح إلى القلب الذي تعبر من خلاله عما عايشته ورؤيتها للأشياء من حولها، كتناولها لمسائل من قبيل الحريات الفردية والفكرية في المجتمع. ومع الساعة 20، على نفس الركح، يحل دور الفنانة الموريتانية "خوديا" لتقدم مشروع "خوديا اكوستيك"، وهو مشروع موسيقي يتماهى فيه البوب والجاز والبلوز والافرو، وينطوي على جمالية وشاعرية نابعة من الموسيقى والكلمات المحملة بالقضايا. وفي قاعة الفن الرابع، مع الساعة 20:30، يقدم منير بن حبل عرض "عبور"، وهو مشروع موسيقي يعكس رحلته التي خاضها منذ طفولته إذ تأثر بالموسيقى الأمازيغية من خلال الأغاني التي تغنيها جدته إلى حين اكتشافه للموسيقات الغربية وانف.
يكون جمهور أيام قرطاج الموسيقية على موعد، اليوم الإثنين، مع 3 عروض، الأول مع الساعة الـ14 بعنوان "مرايا" ويجمع عازف العود حسان السعيداني وعازفة القانون شيماء قدور، وهو عرض قائم على فلسفة موسيقية مختلفة ببصمة تونسية تعكس حقيقة أخرى للمشهد الفني عبر الموسيقى الآلاتية.
ومع الساعة 17 ينطلق عرض "فن الناي" لرباعي نبيل عبد مولاه، وهو مشروع موسيقي يخلق فضاء آخر للناي بعيدا عن إطاره الصوفي المألوف ومصاحبته للغناء في الموسيقى العربية ليلامس أبعادا أخرى في العزف المنفرد.
ومع الساعة 18، على نفس المسرح، تقدم الفنانة السينغالية ماريا سيغا عرضا موسيقيا تنصهر فيه الإيقاعات التقليدية لبلدها داخل أنماط موسيقية أخرى على غرار الريغي والبلوز والجاز.
وفي مسرح الجهات (مدينة الثقافة)، مع الساعة 15، يكتشف عشاق موسيقى الجاز مدوّنة موسيقية متنوعة الإيقاعات والنغمات في عرض ثلاثي وجدي الرياحي، حيث تعبر كل معزوفة عن قصة حقيقية عايشها وجدي الرياحي وترجمها إلى ألحان. وفي نفس العالم العوالم الموسيقية الموشّحة بموسيقى الجاز، يكون الجمهور، مع الساعة 17، على موعد مع مشروع جديد لقيس فريحات، وهو مشروع يمزج بين أساليب موسيقية مختلفة بلمسة ورؤية قائمتين على التحديث، وفيه مراوحة بين الأصالة والتجديد.
وفي قاعة ابن رشيق، مع الساعة 19، تقدم عزة المزغني "آزا" ألبومها من الروح إلى القلب الذي تعبر من خلاله عما عايشته ورؤيتها للأشياء من حولها، كتناولها لمسائل من قبيل الحريات الفردية والفكرية في المجتمع. ومع الساعة 20، على نفس الركح، يحل دور الفنانة الموريتانية "خوديا" لتقدم مشروع "خوديا اكوستيك"، وهو مشروع موسيقي يتماهى فيه البوب والجاز والبلوز والافرو، وينطوي على جمالية وشاعرية نابعة من الموسيقى والكلمات المحملة بالقضايا. وفي قاعة الفن الرابع، مع الساعة 20:30، يقدم منير بن حبل عرض "عبور"، وهو مشروع موسيقي يعكس رحلته التي خاضها منذ طفولته إذ تأثر بالموسيقى الأمازيغية من خلال الأغاني التي تغنيها جدته إلى حين اكتشافه للموسيقات الغربية وانف.