قامت الجمعية التونسية للدفاع عن الحريات الفردية بتنظيم سهرة تقديم المؤلف الجماعي الذي تم اعداده تحت إشراف العميد وحيد الفرشيشي بعنوان "تساؤلات حول المشاعات في تونس اليوم" و ذلك يوم الخميس 12 ديسمبر 2024 بقاعة بيت الحكمة بقرطاج, وتعكس هذه المبادرة أهمية خاصة في ظل التحديات البيئية والاجتماعية التي تواجهها تونس اليوم، إذ يُمكن لمفهوم المشاعات أن يساهم في تعزيز التنمية المستدامة، من خلال إدارة جماعية وعادلة للموارد المشتركة، مع الحفاظ على التراث الطبيعي والثقافي للأجيال القادمة. جائزة أفضل أطروحة دكتوراة حول الحريات الفردية
شهدت السهرة تكريم الباحثة الأستاذة سارة خضر، من خلال إسنادها جائزة أفضل أطروحة دكتوراه حول الحريات الفردية، في إطار الشراكة القائمة بين الجمعية وكلية العلوم القانونية والاجتماعية والسياسية بتونس.
عن أطروحة بعنوان "الحماية الدولية للمرأة من العنف"، والتي أعدتها تحت إشراف الأستاذة عواطف الطرودي. تناولت الأطروحة موضوعًا بالغ الأهمية، في ظل تنامي العنف ضد المرأة في العالم. حيث قدّمت دراسة معمّقة حول الآليات الدولية لحماية المرأة، مستعرضة أوجه القصور في القوانين الدولية والحاجة إلى تعزيزها من خلال مقاربات أكثر شمولية وإنسانية.
تأتي هذه الجائزة في إطار سعي الجمعية التونسية للدفاع عن الحريات الفردية لدعم البحث العلمي وتشجيع الباحثين و الباحثات على التعمق في قضايا الحريات الفردية. الهدف منها ليس فقط إبراز التميز الأكاديمي، بل أيضًا دعم الأبحاث التي تُسهم في تعزيز الحقوق والحريات داخل المجتمع التونسي، وتقديم حلول قانونية واجتماعية لمواجهة التحديات الراهنة.
قامت الجمعية التونسية للدفاع عن الحريات الفردية بتنظيم سهرة تقديم المؤلف الجماعي الذي تم اعداده تحت إشراف العميد وحيد الفرشيشي بعنوان "تساؤلات حول المشاعات في تونس اليوم" و ذلك يوم الخميس 12 ديسمبر 2024 بقاعة بيت الحكمة بقرطاج, وتعكس هذه المبادرة أهمية خاصة في ظل التحديات البيئية والاجتماعية التي تواجهها تونس اليوم، إذ يُمكن لمفهوم المشاعات أن يساهم في تعزيز التنمية المستدامة، من خلال إدارة جماعية وعادلة للموارد المشتركة، مع الحفاظ على التراث الطبيعي والثقافي للأجيال القادمة. جائزة أفضل أطروحة دكتوراة حول الحريات الفردية
شهدت السهرة تكريم الباحثة الأستاذة سارة خضر، من خلال إسنادها جائزة أفضل أطروحة دكتوراه حول الحريات الفردية، في إطار الشراكة القائمة بين الجمعية وكلية العلوم القانونية والاجتماعية والسياسية بتونس.
عن أطروحة بعنوان "الحماية الدولية للمرأة من العنف"، والتي أعدتها تحت إشراف الأستاذة عواطف الطرودي. تناولت الأطروحة موضوعًا بالغ الأهمية، في ظل تنامي العنف ضد المرأة في العالم. حيث قدّمت دراسة معمّقة حول الآليات الدولية لحماية المرأة، مستعرضة أوجه القصور في القوانين الدولية والحاجة إلى تعزيزها من خلال مقاربات أكثر شمولية وإنسانية.
تأتي هذه الجائزة في إطار سعي الجمعية التونسية للدفاع عن الحريات الفردية لدعم البحث العلمي وتشجيع الباحثين و الباحثات على التعمق في قضايا الحريات الفردية. الهدف منها ليس فقط إبراز التميز الأكاديمي، بل أيضًا دعم الأبحاث التي تُسهم في تعزيز الحقوق والحريات داخل المجتمع التونسي، وتقديم حلول قانونية واجتماعية لمواجهة التحديات الراهنة.