+فخور بأكثر من مليار تفاعل حول أعمالي الاخيرة على مواقع التواصل
"الصباح نيوز"- الدوحة - وليد عبداللاوي
في إطار تواصل فعاليات مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة في دورته الحادية عشر كان لـ"الصباح نيوز" لقاء مع المصور الفوتوغرافي نجيري الأصل ومؤسس منصة "الذي نراه "What WE See" .. وبما أنه شهر بتوثيقه الاحتجاجات التي قامت بها حركة "حياة السود مهمة" في لندن فضلا عن دوره التاريخي باعتباره اول مصور اسود يلتقط صورة غلاف عدد سبتمبر لمجلة "فوغ" البريطانية وتصوير أشهر الاعتصامات.. توجهنا له بسؤال عن المخاطر التي قد تحدق به خاصة إذا ما تعلق الأمر بتغطية احتجاجات منددة بإبادة الفلسطينيين، ليجيب دون تردد: "هناك من يخاف توثيق الحقائق أما أنا بالنسبة لي هو أن اكون مرتاح الصباح واساهم في نقل الوقائع كما هي.. ثم يجب ألا ننسى انه بالقرب منا (يقصد مستشفيات قطر) هناك الكثير من الأطفال الذين خسروا أطرافهم وجاؤوا للدوحة من أجل التداوي والحال أن اغلبهم بترت اطرافه دون استعمال مسكنات، إضافة الى اجهاض 300% من النساء الغزاويات ووقوف وحدة العناية بالجرحى الوحيدة عن العمل.. إذن لا يمكن أن نغض الطرف على ما يحصل في العالم ولا يمكننا تجاهل المخاطر التي يواجهها النساء والأطفال في غزة.. لا شيء الٱن يمكننا مقارنته بما يحصل في غزة! .. وانا محظوظ اني لا انتمي الى ذلك الاعلام التقليدي الذي غالبا ما يتعمد تضليل المشاهد بل يتجاهل ما يحصل من جرائم وانتهاكات.."
ويضيف قائلا : أعمالي مؤخرا حول الاحتجاجات المنددة بفظاعة جرائم الكيان الصهيوني نالت شرف اكثر من مليار متابع، وهو ما يدل على أن العدالة الاجتماعية ونصر المظلوم يظلان حلم أغلب سكان المعمورة.. وانا فخور بأني تمكنت من التأثير وهذا هدفي الذي اسعى الى تحقيقه دائما "...
+فخور بأكثر من مليار تفاعل حول أعمالي الاخيرة على مواقع التواصل
"الصباح نيوز"- الدوحة - وليد عبداللاوي
في إطار تواصل فعاليات مهرجان أجيال السينمائي بالدوحة في دورته الحادية عشر كان لـ"الصباح نيوز" لقاء مع المصور الفوتوغرافي نجيري الأصل ومؤسس منصة "الذي نراه "What WE See" .. وبما أنه شهر بتوثيقه الاحتجاجات التي قامت بها حركة "حياة السود مهمة" في لندن فضلا عن دوره التاريخي باعتباره اول مصور اسود يلتقط صورة غلاف عدد سبتمبر لمجلة "فوغ" البريطانية وتصوير أشهر الاعتصامات.. توجهنا له بسؤال عن المخاطر التي قد تحدق به خاصة إذا ما تعلق الأمر بتغطية احتجاجات منددة بإبادة الفلسطينيين، ليجيب دون تردد: "هناك من يخاف توثيق الحقائق أما أنا بالنسبة لي هو أن اكون مرتاح الصباح واساهم في نقل الوقائع كما هي.. ثم يجب ألا ننسى انه بالقرب منا (يقصد مستشفيات قطر) هناك الكثير من الأطفال الذين خسروا أطرافهم وجاؤوا للدوحة من أجل التداوي والحال أن اغلبهم بترت اطرافه دون استعمال مسكنات، إضافة الى اجهاض 300% من النساء الغزاويات ووقوف وحدة العناية بالجرحى الوحيدة عن العمل.. إذن لا يمكن أن نغض الطرف على ما يحصل في العالم ولا يمكننا تجاهل المخاطر التي يواجهها النساء والأطفال في غزة.. لا شيء الٱن يمكننا مقارنته بما يحصل في غزة! .. وانا محظوظ اني لا انتمي الى ذلك الاعلام التقليدي الذي غالبا ما يتعمد تضليل المشاهد بل يتجاهل ما يحصل من جرائم وانتهاكات.."
ويضيف قائلا : أعمالي مؤخرا حول الاحتجاجات المنددة بفظاعة جرائم الكيان الصهيوني نالت شرف اكثر من مليار متابع، وهو ما يدل على أن العدالة الاجتماعية ونصر المظلوم يظلان حلم أغلب سكان المعمورة.. وانا فخور بأني تمكنت من التأثير وهذا هدفي الذي اسعى الى تحقيقه دائما "...