أعلن المركز الوطني للسينما والصورة عن انضمامه للحركة العالميّة لتعزيز الأصوات الفلسطينيّة، ودحض السرديات الزائفة، وذلك عبر استضافة "أيام فلسطين السينمائيّة حول العالم".
وفي إطار هذه الفعاليات برمجت المكتبة السينمائية عرض فيلمين يوم 2 نوفمبر، تزامنا مع إحياء ذكرى إعلان وعد بلفور، الأول لفيلم "المطلوبون ال 18 إخراج عامر شوملي و بول كوان" وذلك بقاعة الطاهر شريعة (س18 و30د)، أما الثاني فيحمل عنوان " لماذا المقاومة ؟" إخراج كريستيان غازي وسيقام في قاعة سيني 350 بداية من السابعة والنصف مساء. علما أن الدخول مجاني للعرضين.
وللتذكير فإن "أيام فلسطين السينمائية" تظاهرة سنوية دأب على تنظيمها "فيلم لاب" في شهر أكتوبر من كل سنة منذ 2014، "وتهدف إلى وضع فلسطين على خارطة صناعة الأفلام العالمية، إضافة إلى الترويج للأفلام المحلية والدولية للمساهمة في إحياء الثقافة السينمائية في فلسطين".
وفي ظل الجرائم الصهيونية المرتكبة في حق الشعب الفلسطيني وأهالي غزة بالخصوص منذ عام، وأمام التضليل الإعلامي الذي ترتكبه وسائل إعلام عالمية، وتشويه الرسالة الفلسطينية، لم تعقد أيام فلسطين السينمائية السنة الماضية وهذه السنة على الأراضي الفلسطينية، فقد اختار القائمون على هذه التظاهرة أن "يحملوا قصتهم وصوتهم إلى ما وراء الحدود" قائلين إنهم يعولون على الأصدقاء والشركاء حول العالم ليتولوا تنظيم عروض لأفلام من فلسطين وعن فلسطين، "يصنعون من خلالها مساحة لتمثيلنا وإيصال الروايات القادمة من الفلسطينيين" وفق ما جاء في الموقع الرسمي للجهة المنظمة.
وقد تم إلى حد الآن الإعلان عن تنظيم أكثر من 250 عرضا لفيلم فلسطيني حول العالم، سيقع عرضها للجمهور على مدى 23 يوما بداية من يوم 2 نوفمبر 2024.
وات
أعلن المركز الوطني للسينما والصورة عن انضمامه للحركة العالميّة لتعزيز الأصوات الفلسطينيّة، ودحض السرديات الزائفة، وذلك عبر استضافة "أيام فلسطين السينمائيّة حول العالم".
وفي إطار هذه الفعاليات برمجت المكتبة السينمائية عرض فيلمين يوم 2 نوفمبر، تزامنا مع إحياء ذكرى إعلان وعد بلفور، الأول لفيلم "المطلوبون ال 18 إخراج عامر شوملي و بول كوان" وذلك بقاعة الطاهر شريعة (س18 و30د)، أما الثاني فيحمل عنوان " لماذا المقاومة ؟" إخراج كريستيان غازي وسيقام في قاعة سيني 350 بداية من السابعة والنصف مساء. علما أن الدخول مجاني للعرضين.
وللتذكير فإن "أيام فلسطين السينمائية" تظاهرة سنوية دأب على تنظيمها "فيلم لاب" في شهر أكتوبر من كل سنة منذ 2014، "وتهدف إلى وضع فلسطين على خارطة صناعة الأفلام العالمية، إضافة إلى الترويج للأفلام المحلية والدولية للمساهمة في إحياء الثقافة السينمائية في فلسطين".
وفي ظل الجرائم الصهيونية المرتكبة في حق الشعب الفلسطيني وأهالي غزة بالخصوص منذ عام، وأمام التضليل الإعلامي الذي ترتكبه وسائل إعلام عالمية، وتشويه الرسالة الفلسطينية، لم تعقد أيام فلسطين السينمائية السنة الماضية وهذه السنة على الأراضي الفلسطينية، فقد اختار القائمون على هذه التظاهرة أن "يحملوا قصتهم وصوتهم إلى ما وراء الحدود" قائلين إنهم يعولون على الأصدقاء والشركاء حول العالم ليتولوا تنظيم عروض لأفلام من فلسطين وعن فلسطين، "يصنعون من خلالها مساحة لتمثيلنا وإيصال الروايات القادمة من الفلسطينيين" وفق ما جاء في الموقع الرسمي للجهة المنظمة.
وقد تم إلى حد الآن الإعلان عن تنظيم أكثر من 250 عرضا لفيلم فلسطيني حول العالم، سيقع عرضها للجمهور على مدى 23 يوما بداية من يوم 2 نوفمبر 2024.