غصت مدارج مسرح الهواء الطلق بالحمامات ليلة امس بمحبي ومتابعي الفنان اللبناني رامي عياش الذي احي حفلا فنيا "سيبقى في الذاكرة" وفق كلمات الجمهور، قدم فيه اشهر اغانيه التي تفاعل معها الحاضرون وأغلبهم كان من الفتيات والنساء اللاتي لم يتوقفن عن الرقص والغناء منذ بداية الحفل ورافقن الفنان اللبناني في إحياء سهرة فنية متميزة زادها تفاعل الجمهور بهجة وفرحا. غنى رامي عياش " اجمل يوم في حياتي" و قال بعدها متوجها للجمهور " ان شاء الله تونس تبقى في سلام ونجاح وصحة وفن وملوك الفن وانا ازور تونس منذ 25 سنة وانتم من تملؤون قلبي غبطة وفرحا بذوقكم واحساسكم المرهف واخلاقكم وشكرا على استقبالكم الكبير وانا اعتبر نفسي ابن تونس ". وتابع دون توقف عن أداء أغاني " يا مسهر عيني" و " باحب الناس الرايقة" و "دقي يا مزيكا" و "يا حب يا صعب" و " لمة الحبايب" اغان رددها الجمهور بصوت واحد وتمايل على انغامها ورقص على الإيقاعات اللبنانية كل بطريقته. سهرة رامي عياش تميزت بحضور الجمهور قبل اكثر من ثلاث ساعات من بداية الحفل وهي سهرة انتظمت امام شبابيك مغلقة وراجت بخصوصها اخبار عن بيع التذاكر في السوق السوداء باسعار تراوحت بين 120 و 300 دينار اي بين ضعفين الى خمسة اضعاف سعرها الحقيقي. سهرة فنية استمتع فيها الجمهور بباقة من اغاني رامي عياش الذي بادل الجمهور الحب والتقدير وعزز بها حبل الوصل بينه وبين جمهور حضر ليغني ويرقص ويستمتع في سهرة رائقة قال الجمهور بانها " سهرة ستبقى في الذاكرة". رامي عياش قال بعد الحفل في تصريحات اعلامية " انه حفل من اجمل ما يكون وعشت سهرة لا تنسى لمست فيه ما يبادلني فيها الجمهور التونسي من حب وتقدير واعطاني فيها شحنة لاعاود اللقاء بجمهوري في تونس الحبيبة". وتابع بخصوص امكانية تقديم اغنية تونسية " اتمنى واتشرف ان اتمكن في يوم من الايام ان اؤدي اغنية تونسية ودعوتي لكل اصدقائي من الفنانين ان يساعدوني على ايجاد اغنية تونسية تليق بي واليق بها لاقدمها للجمهور التونسي والعربي". وأشار من جهة اخرى بخصوص الاوضاع في لبنان وفي غزة " قائلا: نحن كشعب نتمنى السلام للجميع ونحن في لبنان لما نكون في حرب يطلب منا ان نغني لنساهم في التقليص من وطأة الاحزان وندخل عليهم نوعا من الفرحة والتفاؤل ونساهم نوعا ما كفنانين في ان نخفف من الام الحرب". المصدر وات
غصت مدارج مسرح الهواء الطلق بالحمامات ليلة امس بمحبي ومتابعي الفنان اللبناني رامي عياش الذي احي حفلا فنيا "سيبقى في الذاكرة" وفق كلمات الجمهور، قدم فيه اشهر اغانيه التي تفاعل معها الحاضرون وأغلبهم كان من الفتيات والنساء اللاتي لم يتوقفن عن الرقص والغناء منذ بداية الحفل ورافقن الفنان اللبناني في إحياء سهرة فنية متميزة زادها تفاعل الجمهور بهجة وفرحا. غنى رامي عياش " اجمل يوم في حياتي" و قال بعدها متوجها للجمهور " ان شاء الله تونس تبقى في سلام ونجاح وصحة وفن وملوك الفن وانا ازور تونس منذ 25 سنة وانتم من تملؤون قلبي غبطة وفرحا بذوقكم واحساسكم المرهف واخلاقكم وشكرا على استقبالكم الكبير وانا اعتبر نفسي ابن تونس ". وتابع دون توقف عن أداء أغاني " يا مسهر عيني" و " باحب الناس الرايقة" و "دقي يا مزيكا" و "يا حب يا صعب" و " لمة الحبايب" اغان رددها الجمهور بصوت واحد وتمايل على انغامها ورقص على الإيقاعات اللبنانية كل بطريقته. سهرة رامي عياش تميزت بحضور الجمهور قبل اكثر من ثلاث ساعات من بداية الحفل وهي سهرة انتظمت امام شبابيك مغلقة وراجت بخصوصها اخبار عن بيع التذاكر في السوق السوداء باسعار تراوحت بين 120 و 300 دينار اي بين ضعفين الى خمسة اضعاف سعرها الحقيقي. سهرة فنية استمتع فيها الجمهور بباقة من اغاني رامي عياش الذي بادل الجمهور الحب والتقدير وعزز بها حبل الوصل بينه وبين جمهور حضر ليغني ويرقص ويستمتع في سهرة رائقة قال الجمهور بانها " سهرة ستبقى في الذاكرة". رامي عياش قال بعد الحفل في تصريحات اعلامية " انه حفل من اجمل ما يكون وعشت سهرة لا تنسى لمست فيه ما يبادلني فيها الجمهور التونسي من حب وتقدير واعطاني فيها شحنة لاعاود اللقاء بجمهوري في تونس الحبيبة". وتابع بخصوص امكانية تقديم اغنية تونسية " اتمنى واتشرف ان اتمكن في يوم من الايام ان اؤدي اغنية تونسية ودعوتي لكل اصدقائي من الفنانين ان يساعدوني على ايجاد اغنية تونسية تليق بي واليق بها لاقدمها للجمهور التونسي والعربي". وأشار من جهة اخرى بخصوص الاوضاع في لبنان وفي غزة " قائلا: نحن كشعب نتمنى السلام للجميع ونحن في لبنان لما نكون في حرب يطلب منا ان نغني لنساهم في التقليص من وطأة الاحزان وندخل عليهم نوعا من الفرحة والتفاؤل ونساهم نوعا ما كفنانين في ان نخفف من الام الحرب". المصدر وات