بعد أسبوعين من حفل تقديم كتاب طريقي إلى الحرية للدكتور حمادي صمود،يحتضن فضاء نادي الألحان بقليبية مساء الجمعة 2 أوت حفل تقديم المجموعة القصصية:بأجنحة الحرف أحلق" تقديم الأديبة والناقدة نورة عبيد ،و هذه المجموعة اول انتاج شخصي للكاتبة بية الانقليز بعد المؤلف الجماعي "موانئ البدء "و"شاعر المواجهة" وتماهيا مع عنوان المجموعة القصصية "بأجنحة الحرف أحلق " تؤكد الكاتبة بية الانقليز ان مجموعتها رواحت بين الجمع بين ما هو واقعي وما هو خيالي فضلا عن الجمع بين الفكري والسياسي والفلسفي وهي أستاذة الفلسفة التي دأبت على اعتماد منهج تقويض المسلمات وإعادة البناءالموضوعي ...وتؤكد الكاتبة انها افتتحت كل قصصها
باقتباسات لأدباءو مفكرين أمثال مي زيادة، جلال برجس،ابو تمام. و تقر بية الانقليز ان دخولها عالم الأدب كان متأخرا ،بعد ان نجحت في تجاوز الخجل والكسل وأن إغراءات الحروف تغلبت على الخوف وهي التي دفعتها الى التعبير عن حالات الشجن والألم والفرح عبر لوحات سردية لذوات وشخوص مختلفين ،معتبرة انها انتصرت على الخوف والصمت رغم الولادة السردية المتأخرة
مراد ريدان
بعد أسبوعين من حفل تقديم كتاب طريقي إلى الحرية للدكتور حمادي صمود،يحتضن فضاء نادي الألحان بقليبية مساء الجمعة 2 أوت حفل تقديم المجموعة القصصية:بأجنحة الحرف أحلق" تقديم الأديبة والناقدة نورة عبيد ،و هذه المجموعة اول انتاج شخصي للكاتبة بية الانقليز بعد المؤلف الجماعي "موانئ البدء "و"شاعر المواجهة" وتماهيا مع عنوان المجموعة القصصية "بأجنحة الحرف أحلق " تؤكد الكاتبة بية الانقليز ان مجموعتها رواحت بين الجمع بين ما هو واقعي وما هو خيالي فضلا عن الجمع بين الفكري والسياسي والفلسفي وهي أستاذة الفلسفة التي دأبت على اعتماد منهج تقويض المسلمات وإعادة البناءالموضوعي ...وتؤكد الكاتبة انها افتتحت كل قصصها
باقتباسات لأدباءو مفكرين أمثال مي زيادة، جلال برجس،ابو تمام. و تقر بية الانقليز ان دخولها عالم الأدب كان متأخرا ،بعد ان نجحت في تجاوز الخجل والكسل وأن إغراءات الحروف تغلبت على الخوف وهي التي دفعتها الى التعبير عن حالات الشجن والألم والفرح عبر لوحات سردية لذوات وشخوص مختلفين ،معتبرة انها انتصرت على الخوف والصمت رغم الولادة السردية المتأخرة