إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

بعد تحويله مسكن عتيق لفضاء ثقافي....الأديب كمال العيادي الكينغ ل "الصباح نيوز": سعيد بحضور شخوص رواياتي حفل الافتتاح

تم بعد ظهر اليوم الأحد 9جوان 2024 افتتاح الاديب والشاعر والمسرحي كمال العيادي الكينغ المقيم بشكل دائم بالمانيا افتتاح مسكن قديم اقتناه منذ أواخر السنة الماضية لينطلق بعدها في ترميمه.ليصبح اليوم تحفة معمارية في شكلها القديم وفضاء ثقافيا قال عنه كمال العيادي الكينغ في تصريح للصباح نيوز انه سيظل مفتوحاً في وجه الطلبة والمثقفين وانه جد سعيد بحضور عدد كبير من اصدقائه وافراد عائلته وخاصة أولئك الذين كانوا من أهم الشخوص التي وردت اسماؤهم في عديد الروايات التي اصدرها والتي كانت عكست ما اختزنته الذاكرة في علاقته كأديب بمسقط راسه القيروان.كمال العيادي اضاف في ذات السياق أن للقيروان في نفسه مكانة تجعله يسعى من خلال هذه المبادرة الى إعادة الحياة لكل ما هو جميل بها لأنه يمقت القبح ويريد نشر الجمال في كل الفضاء المتميز بمسقط رأسه خاصة وان يؤمن بأن ما قام به سيمكنه من جعله فضاء مناسبا لكل اللقاءات الأدبية والفكرية والثقافية انطلاقا مما قام به الفنان التشكيلي خالد ميلاد في إطار مشروع تزويق للجدران ب67 لوحة فنية رسمت وخطط بها عددا من الأشعار والابيات الشعرية باعتماد الخط العربي.

كمال العيادي الكينغ أكد في ذات السياق وأن هذا البيت سيظل مفتوحاً لجميع المبدعين والمثقفين.
 
حاوره :غرسل بن عبد العفو
بعد تحويله مسكن عتيق  لفضاء ثقافي....الأديب كمال العيادي الكينغ ل "الصباح نيوز": سعيد بحضور شخوص رواياتي حفل الافتتاح

تم بعد ظهر اليوم الأحد 9جوان 2024 افتتاح الاديب والشاعر والمسرحي كمال العيادي الكينغ المقيم بشكل دائم بالمانيا افتتاح مسكن قديم اقتناه منذ أواخر السنة الماضية لينطلق بعدها في ترميمه.ليصبح اليوم تحفة معمارية في شكلها القديم وفضاء ثقافيا قال عنه كمال العيادي الكينغ في تصريح للصباح نيوز انه سيظل مفتوحاً في وجه الطلبة والمثقفين وانه جد سعيد بحضور عدد كبير من اصدقائه وافراد عائلته وخاصة أولئك الذين كانوا من أهم الشخوص التي وردت اسماؤهم في عديد الروايات التي اصدرها والتي كانت عكست ما اختزنته الذاكرة في علاقته كأديب بمسقط راسه القيروان.كمال العيادي اضاف في ذات السياق أن للقيروان في نفسه مكانة تجعله يسعى من خلال هذه المبادرة الى إعادة الحياة لكل ما هو جميل بها لأنه يمقت القبح ويريد نشر الجمال في كل الفضاء المتميز بمسقط رأسه خاصة وان يؤمن بأن ما قام به سيمكنه من جعله فضاء مناسبا لكل اللقاءات الأدبية والفكرية والثقافية انطلاقا مما قام به الفنان التشكيلي خالد ميلاد في إطار مشروع تزويق للجدران ب67 لوحة فنية رسمت وخطط بها عددا من الأشعار والابيات الشعرية باعتماد الخط العربي.

كمال العيادي الكينغ أكد في ذات السياق وأن هذا البيت سيظل مفتوحاً لجميع المبدعين والمثقفين.
 
حاوره :غرسل بن عبد العفو

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews