فيديو/على هامش مهرجان الشارقة القرائي للطفل/خالد البلبيسي عضو الملتقى العربي لناشري كتب الاطفال ل"الصباح نيوز": ثورة في صناعة كتاب الطفل في البلدان العربية..ونحن في بداية طريق العالمية
الشارقة _ من مبعوث "دار الصباح" محمد صالح الربعاوي
على هامش ندوة انعقدت بمهرجان الشارقة القرائي في نسخته 15 تحت عنوان "بيع وشراء حقوق الملكية الفكرية" تحدثت "الصباح نيوز" مع خالد البلبيسي عضو الملتقى العربي لناشري كتب الاطفال، ومدير عام دار المنهل ناشرون الاردن حول مسائل تتعلق بتسويق كتاب الطفل العربي خارج نطاق الدول العربية. وقال البليسي أن صناعة كتاب الطفل في البلدان العربية شهدت ثورة في ظل التحسن الملحوظ الذي سجلته على مدى السنوات الأخيرة ليظهر هذا التطور اللافت يوم بعد آخر على حد تعبيره. واعتبر خالد البليسي "أننا خرجنا من القطرية والمحلية في صناعة كتاب الطفل العربي الى مرحلة بداية الطريق نحو العالمية، ونستطيع من خلال الاصدارات المميزة التي اصدر عن دور النشر العربية أن توازي أو تنافس الكتب العالمية التي تصدرها دور النشر ويمكن ترجمتها وتوزيعها في معظم دول العالم .
وبخصوص كيفية تجسيد هذه الخطوة قال عضو الملتقى العربي لناشري كتاب الطفل "هناك دول عديدة نتقاسم معها البيئات والكثير من العناصر المشتركة التي قد تكون عنصر مساعد ومساهم لتبادل الحقوق والخبرات، والاهم في هذا الموضوع أن يتم اتباع الخطوة على الطريقة الغربية من خلال وكالات أدبية متخصصة لابرام عقود بيع وشراء الحقوق ما بين الناشر وناشر اخر من دول مختلفة أو مؤلفين وناشرين اخرين." وشدد خالد البيسي على ضرورة توجيه البوصلة نحو الاتجاه الصحيح خاصة اننا نملك كل مؤهلات النجاح في احداث هذه النقلة النوعية، ومن يعتقد أن عالمنا العربي لا يوجد فيه كنوز في عالم كتاب الطفل فهو وأهم لانها ثروة لا تقدر بثمن لكن العملية تحتاج الى اليات واحترافية وتخصص الوصول الى اسواق لا تخطر على بال، متعطشة لهذا الكتاب العربي ،ولا خيار إلا المواصلة في نفس التوجه.
الشارقة _ من مبعوث "دار الصباح" محمد صالح الربعاوي
على هامش ندوة انعقدت بمهرجان الشارقة القرائي في نسخته 15 تحت عنوان "بيع وشراء حقوق الملكية الفكرية" تحدثت "الصباح نيوز" مع خالد البلبيسي عضو الملتقى العربي لناشري كتب الاطفال، ومدير عام دار المنهل ناشرون الاردن حول مسائل تتعلق بتسويق كتاب الطفل العربي خارج نطاق الدول العربية. وقال البليسي أن صناعة كتاب الطفل في البلدان العربية شهدت ثورة في ظل التحسن الملحوظ الذي سجلته على مدى السنوات الأخيرة ليظهر هذا التطور اللافت يوم بعد آخر على حد تعبيره. واعتبر خالد البليسي "أننا خرجنا من القطرية والمحلية في صناعة كتاب الطفل العربي الى مرحلة بداية الطريق نحو العالمية، ونستطيع من خلال الاصدارات المميزة التي اصدر عن دور النشر العربية أن توازي أو تنافس الكتب العالمية التي تصدرها دور النشر ويمكن ترجمتها وتوزيعها في معظم دول العالم .
وبخصوص كيفية تجسيد هذه الخطوة قال عضو الملتقى العربي لناشري كتاب الطفل "هناك دول عديدة نتقاسم معها البيئات والكثير من العناصر المشتركة التي قد تكون عنصر مساعد ومساهم لتبادل الحقوق والخبرات، والاهم في هذا الموضوع أن يتم اتباع الخطوة على الطريقة الغربية من خلال وكالات أدبية متخصصة لابرام عقود بيع وشراء الحقوق ما بين الناشر وناشر اخر من دول مختلفة أو مؤلفين وناشرين اخرين." وشدد خالد البيسي على ضرورة توجيه البوصلة نحو الاتجاه الصحيح خاصة اننا نملك كل مؤهلات النجاح في احداث هذه النقلة النوعية، ومن يعتقد أن عالمنا العربي لا يوجد فيه كنوز في عالم كتاب الطفل فهو وأهم لانها ثروة لا تقدر بثمن لكن العملية تحتاج الى اليات واحترافية وتخصص الوصول الى اسواق لا تخطر على بال، متعطشة لهذا الكتاب العربي ،ولا خيار إلا المواصلة في نفس التوجه.