إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

المعرض الوطني للكتاب التونسي في دورته الرابعة.. ترسيخ للرقمنة

 

تستعد وزارة الثقافة لتنظيم الدورة الرابعة من المعرض الوطني للكتاب التونسي المنتظر عقدها من 4 إلى 18 فيفري بمدينة الثقافة.

ويشهد البرنامج الثقافي للمعرض في دورته الجديدة عديد الفقرات واللقاءات والأمسيات التي تعكس ثراء الأدب التونسي وتنوعه من خلال رموزه وأعلامه الذين سيحلون ضيوفا على المعرض ورواده وسيقدمون باكورة إنتاجاتهم الأدبية والشعرية.

كما سيتم الاشتغال على الترغيب في المطالعة للأطفال من خلال ترسانة من الأنشطة واللقاءات حيث سيخصص فضاء للحكواتي، بالإضافة إلى تنظيم ورشات ومسابقات لفاقدي البصر، إلى جانب اعتماد الكتاب الصوتي الذي سيؤمنه مركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي.

وخلال استعراض للاستعدادات وآخر التحضيرات دعت وزيرة الشؤون الثقافية حياة القرمازي إلى استعمال وتوجيه التقنيات الرقمية من أجل التسويق للكتاب الورقي وللحفاظ على تنظيم المعارض وتوجيه الأجيال نحو اعلاء قيمة الكتاب وإيلائه الأهمية المطلقة كي يظل المرجع الأول في التكوين الثقافي والمعرفي.

وتقام هذه الدورة من المعرض الوطني للكتاب التونسي بالشراكة مع عدد من الهياكل والمؤسسات فإلى جانب تلك التي تعود بالنظر لوزارة الشؤون الثقافية المتمثلة في الادارة العامة للكتاب وإدارة المطالعة العمومية وبيت الشعر وبيت الرواية ومعهد تونس للترجمة، يشارك في فعاليات هذه الدورة وزارة التربية ومركز البحوث والدراسات والتوثيق حول المرأة "الكريديف" ودور المسنين.

المعرض الوطني للكتاب التونسي في دورته الرابعة.. ترسيخ للرقمنة

 

تستعد وزارة الثقافة لتنظيم الدورة الرابعة من المعرض الوطني للكتاب التونسي المنتظر عقدها من 4 إلى 18 فيفري بمدينة الثقافة.

ويشهد البرنامج الثقافي للمعرض في دورته الجديدة عديد الفقرات واللقاءات والأمسيات التي تعكس ثراء الأدب التونسي وتنوعه من خلال رموزه وأعلامه الذين سيحلون ضيوفا على المعرض ورواده وسيقدمون باكورة إنتاجاتهم الأدبية والشعرية.

كما سيتم الاشتغال على الترغيب في المطالعة للأطفال من خلال ترسانة من الأنشطة واللقاءات حيث سيخصص فضاء للحكواتي، بالإضافة إلى تنظيم ورشات ومسابقات لفاقدي البصر، إلى جانب اعتماد الكتاب الصوتي الذي سيؤمنه مركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي.

وخلال استعراض للاستعدادات وآخر التحضيرات دعت وزيرة الشؤون الثقافية حياة القرمازي إلى استعمال وتوجيه التقنيات الرقمية من أجل التسويق للكتاب الورقي وللحفاظ على تنظيم المعارض وتوجيه الأجيال نحو اعلاء قيمة الكتاب وإيلائه الأهمية المطلقة كي يظل المرجع الأول في التكوين الثقافي والمعرفي.

وتقام هذه الدورة من المعرض الوطني للكتاب التونسي بالشراكة مع عدد من الهياكل والمؤسسات فإلى جانب تلك التي تعود بالنظر لوزارة الشؤون الثقافية المتمثلة في الادارة العامة للكتاب وإدارة المطالعة العمومية وبيت الشعر وبيت الرواية ومعهد تونس للترجمة، يشارك في فعاليات هذه الدورة وزارة التربية ومركز البحوث والدراسات والتوثيق حول المرأة "الكريديف" ودور المسنين.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews