طالبت اليوم القيادية والنائبة عن حركة الشعب ، ليلى حداد، في تصريح لـ"الصباح نيوز" باستقالة رئيس الحكومة هشام المشيشي واعضاء حكومته.
نساند التيار الديمقراطي في رفع قضية ضد المشيشي
وقالت ليلى حداد ان حكومة هشام المشيشي عرجاء فهي تسير ب9 وزراء بالنيابة اخرهم وزير الصحة بالنيابة مضيفة ان الاقالة الاخيرة لوزير الصحة فوزي المهدي بينت بالكاشف ان الحكومة فاشلة بامتياز وما تتخذ من قرارات واجراءات على المستوى الصحي يعتبر جريمة في حق الشعب التونسي.
واكدت في هذا السياق ان حركة الشعب تسانذ حزب التيار الديمقراطي في رفع قضية جزائية ضد رئيس الحكومة هشام المشيشي بتهمة القتل العمد.
ما حصل يوم العيد "مدبر"
ووصفت محدثتنا طريقة اقالة وزير الصحة فوزي المهدي بالصبيانية والمهينة جدا لرجالات الدولة وكان من المفروض ان تكون الاقالة في حدود احترام الوزراء مضيفة ان ما حصل طريقة سيئة الاخراج.
وفي نفس السياق اكدت ليلى الحداد ان ما حصل من تجميع المواطنين يوم العيد بهدف التلقيح لمن سنهم فوق 18 سنة "مدبر" والهدف منه اقالة وزير الصحة فوزي المهدي مضيفة ان من يواجه معركة سياسية يجب ان لا يخاطر بصحة التونسيين متسائلة في نفس السياق عن عدد الاصابات التي سيتم تسجيلها اثر ذلك التجمع.
نواجه اشكالا في اجور جويلية واوت
كما حذرت الحداد من الوضع الخطير الذي تمر به البلاد لا من الناحية الصحية فقط بل من الناحية المالية حيث افادت باننا نواجه اليوم اشكالا حقيقا في خلاص اجور خلاص اجور شهري جويلية واوت المقبل خاصة وان تونس مطالبة بسداد قرض بقيمة 4 مليار دينار في اوت القادم .
كما ثمنت محدثتنا دور رئيس الجمهورية قيس سعيد والجيش الوطني في جلب التلاقيح والقيام بعملية المسح قائلة بانه ساهم في انقاذ كان ارواح التونسيين .
وشددت محدثتنا على ضرورة استقالة المشيشي وحكومته قائلة:"اعتقد ان الاستقالة هي التي ستجنبنا الاضرار واذا ما واصل رئيس الحكومة تحديه لكل نواميس الدولة واحترام حياة المواطنين فمن المفضل ان يستقيل".
لا نطمح لحقائب وزارية في الحكومة القادمة
وفي ما ان كانت حركة الشعب تقترح اليوم بديلا لهشام المشيشي، اكدت ليلى الحداد انهم لم يقترحوا اي اسم ولكنهم يطالبون حاليا باستقالة رئيس الحكومة هشام المشيشيباعتبار ان الوضع اليوم صعب جدا ولا يمكن مواصلة العمل في البلاد بحكومة ب9 وزراء بالنيابة لادارة معركة في حرب اقتصادية وسياسية .
وقالت الحداد: "قد لا نكون معنيين باي حقيبة وزارية في الحكومة المقبلة ولكننا فقط مهنيون حاليا بسلامة التونسيين لانه في حال واصلت الحكومة الحالية فانها ستجر تونس الى كارثة حقيقية " .
اميرة الدريدي
طالبت اليوم القيادية والنائبة عن حركة الشعب ، ليلى حداد، في تصريح لـ"الصباح نيوز" باستقالة رئيس الحكومة هشام المشيشي واعضاء حكومته.
نساند التيار الديمقراطي في رفع قضية ضد المشيشي
وقالت ليلى حداد ان حكومة هشام المشيشي عرجاء فهي تسير ب9 وزراء بالنيابة اخرهم وزير الصحة بالنيابة مضيفة ان الاقالة الاخيرة لوزير الصحة فوزي المهدي بينت بالكاشف ان الحكومة فاشلة بامتياز وما تتخذ من قرارات واجراءات على المستوى الصحي يعتبر جريمة في حق الشعب التونسي.
واكدت في هذا السياق ان حركة الشعب تسانذ حزب التيار الديمقراطي في رفع قضية جزائية ضد رئيس الحكومة هشام المشيشي بتهمة القتل العمد.
ما حصل يوم العيد "مدبر"
ووصفت محدثتنا طريقة اقالة وزير الصحة فوزي المهدي بالصبيانية والمهينة جدا لرجالات الدولة وكان من المفروض ان تكون الاقالة في حدود احترام الوزراء مضيفة ان ما حصل طريقة سيئة الاخراج.
وفي نفس السياق اكدت ليلى الحداد ان ما حصل من تجميع المواطنين يوم العيد بهدف التلقيح لمن سنهم فوق 18 سنة "مدبر" والهدف منه اقالة وزير الصحة فوزي المهدي مضيفة ان من يواجه معركة سياسية يجب ان لا يخاطر بصحة التونسيين متسائلة في نفس السياق عن عدد الاصابات التي سيتم تسجيلها اثر ذلك التجمع.
نواجه اشكالا في اجور جويلية واوت
كما حذرت الحداد من الوضع الخطير الذي تمر به البلاد لا من الناحية الصحية فقط بل من الناحية المالية حيث افادت باننا نواجه اليوم اشكالا حقيقا في خلاص اجور خلاص اجور شهري جويلية واوت المقبل خاصة وان تونس مطالبة بسداد قرض بقيمة 4 مليار دينار في اوت القادم .
كما ثمنت محدثتنا دور رئيس الجمهورية قيس سعيد والجيش الوطني في جلب التلاقيح والقيام بعملية المسح قائلة بانه ساهم في انقاذ كان ارواح التونسيين .
وشددت محدثتنا على ضرورة استقالة المشيشي وحكومته قائلة:"اعتقد ان الاستقالة هي التي ستجنبنا الاضرار واذا ما واصل رئيس الحكومة تحديه لكل نواميس الدولة واحترام حياة المواطنين فمن المفضل ان يستقيل".
لا نطمح لحقائب وزارية في الحكومة القادمة
وفي ما ان كانت حركة الشعب تقترح اليوم بديلا لهشام المشيشي، اكدت ليلى الحداد انهم لم يقترحوا اي اسم ولكنهم يطالبون حاليا باستقالة رئيس الحكومة هشام المشيشيباعتبار ان الوضع اليوم صعب جدا ولا يمكن مواصلة العمل في البلاد بحكومة ب9 وزراء بالنيابة لادارة معركة في حرب اقتصادية وسياسية .
وقالت الحداد: "قد لا نكون معنيين باي حقيبة وزارية في الحكومة المقبلة ولكننا فقط مهنيون حاليا بسلامة التونسيين لانه في حال واصلت الحكومة الحالية فانها ستجر تونس الى كارثة حقيقية " .